حتى لو أقسم هذا الكذاب أنه سني فهذه تقية مكشوفة
فالجميع يعرفون تفننه في الطعن بالصحابة واللمز بهم سواء في التويتر أو في التلفزيون
والعتب ليس عليه وانما على الحمفى الذي يصدقون اكاذيبه وخزعبلاته
بل ان الكذاب الأخر عدنان ابراهيم اعترف بأنه نقل معلوماته عن الصحابة من الكذاب المالكي