بسم الله
تروادني منذ فترة طويلة وضع نقاط في تعامل أهل السنة مع الصوفية و حتى الروافض. وذلك تسهيلا للداخلين الجدد في هذا المجال. وربما تحذيرا للعوام فهم يستفيدون من هذه النقاط. ورغبتي في عمل ذلك لا تعني أنني ذو خبرة او علم. لكن ذو خبرة وعلم مقيد بما علمت و خبرت لا أزيد ولا أنقص.
لقد قرأت رد أخي البرقعي على النقل المبتور لكلام شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله الذي أتى به الصوفي المدعو: المخاطر أو عبد الله رشدي لكي يؤيد بدعته في التقارب مع الروافض. فرأيتها فرصة لكتابة هذه القاعدة التي يوجد غيرها الكثير !
قاعدة:
إذا سلمت بالصحة لنقل أتى به صوفي أو رافضي فأنت حمار !
معذرة على هذا الوصف الذي لا ينطبق على من لم يعرف حقيقة الصوفية أو الروافض فيعذر بجهله. والتسليم بالصحة يتعدى مجرد الخلو من الكذب في النص الى البتر و الاسقاط وصحة الخبر ونسخه الخ من العلل.