عرض مشاركة واحدة
قديم 22-01-11, 08:42 AM   رقم المشاركة : 1
سمر التميمي
عضو ماسي







سمر التميمي غير متصل

سمر التميمي is on a distinguished road


أربعينية الحسين وطقوس الرافضة بالصور

في هذة الأيام يقوم الرافضة في العراق بالمشي على الأقدام رجال ونساء وأطفال نحو قبر الحسين بما يسمى "أربعينية الإمام الحسين" حيث يعتقد الرافضة أن شد الرحال الى قبور أئمتهم يعدل عشرين حجة وعشرين عمرة كما جاء في كتبهم :

عن أبي عبد الله (ع) قال: أيما مؤمن أتى قبر الحسين عارفاً بحقه في غير يوم عيد كتب له عشرين حجة وعشرين عمرة مبرورات مقبولات، وعشرين حجة وعمرة مع نبي مرسل أو إمام عادل. ومن أتاه في يوم عيد كتب له مائة حجة وعمرة ومائة غزوة مع نبي مرسل أو إمام عادل.

فعن الحسين بن علي بن ثوير بن أبي فاختة قال: (قال لي أبو عبد الله عليه السلام: يا حسين من خرج من منزله يريد زيارة الحسين بن علي بن أبي طالب عليه السلام إن كان ماشيا كتب الله له بكل خطوة حسنة وحط بها عنه سيئة، حتى إذا صار بالحائر كتبه الله من المفلحين، وإذا قضى مناسكه كتبه الله من الفائزين، حتى إذا أراد الانصراف أتاه ملك فقال له: أنا رسول الله ربك يقرؤك السلام ويقول لك: استأنف العمل فقد غفر لك ما مضى) « تهذيب الأحكام للشيخ الطوسي ج6 ص43».
وعن جابر المكفوف، عن أبي الصامت قال: (سمعت أبا عبد الله عليه السلام وهو يقول: من أتى قبر الحسين عليه السلام ماشيا كتب الله له بكل خطوة ألف حسنة، ومحا عنه ألف سيئة ورفع له ألف درجة) « كامل الزيارات لجعفر بن محمد بن قولويه ص255».
وعن سدير الصيرفي، عن أبي جعفر عليه السلام في زيارة الحسين عليه السلام قال: (ما أتاه عبد فخطا خطوة إلا كتب الله له حسنة، وحط عنه سيئة) « المصدر السابق ص256»
وعن بشير الدهان عن أبي عبد الله عليه السلام قال: إن الرجل ليخرج إلى قبر الحسين عليه السلام فله إذا خرج من أهله بأول خطوة مغفرة لذنبه، ثم لم يزل يقدس بكل خطوة حتى يأتيه...) « ثواب الأعمال للشيخ الصدوق ص91».
وعن محمد بن جعفر الرزاز، عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب، عن أحمد بن بشير، عن أبي سعيد القاضي قال: دخلت على أبي عبد الله عليه السلام في غرفة له فسمعته يقول: من أتى قبر الحسين ماشيا كتب الله له بكل خطوة وبكل قدم يرفعها ويضعها عتق رقبة من ولد إسماعيل) « وسائل الشيعة للحر العاملي ج14 ص442».

وبخصوص هذا السياق قال ابن تيمية في: 1/131 في كتاب منهاج السنة: قد علم من ضرورة دين الإسلام أن النبي لم يأمر بما ذكروه ـ يعني الإمامية ـ من أمر المشاهد، ولا شرع لأمته مناسك عند قبور الأنبياء والصالحين بل هذا من دين المشركين الذين قال الله تعالى فيهم: { وَقَالُوا لَا تَذَرُنَّ آلِهَتَكُمْ وَلَا تَذَرُنَّ وَدّاً وَلَا سُوَاعاً وَلَا يَغُوثَ وَيَعُوقَ وَنَسْراً } نوح23 .

هكذا غسلت أدمغة عوام الروافض بهذة الروايات وأعتقدوا أن كربلاء أفضل من مكة بل وصل اعتقادهم أن الواقفين على صعيد عرفة هم أبناء زنا وأنجاس عكس زوار كربلاء وهذة هي استراتيجية واضعي هذا المذهب الخبيث ألا وهي صد الناس عن المسجد الحرام وزرع الحقد تجاه مكة والمدينة

أترككم مع الصور لأربعينية 1432 ه






الصور المرفقة
      
التوقيع :
يقول الرسول عليه الصلاة والسلام : (اقرؤالقرآن فإنه يأتي يوم القيامة شفيعاً لأصحابه).

ويقول(مثل المؤمن الذي يقرأ القرآن كمثل الأترجة ، ريحها طيب وطعمها طيب . ومثل المؤمن الذي لا يقرأ القرآن كمثل التمرة ، لا ريح لها وطعمها حلو . ومثل المنافق الذي يقرأ القرآن مثل الريحانة ، ريحها طيب وطعمها مر ، ومثل المنافق الذي لا يقرأ القرآن كمثل الحنظلة ، ليس لها ريح وطعمها مر)

ويقول ( إن الله يرفع بهذا الكتاب أقواماً ويضع به آخرين )
من مواضيعي في المنتدى
»» الأصول الواهية للشيعة الرافضة
»» معبد الشيعة الرافضة في الكويت
»» رسالة الى المسردب في السرداب
»» صحيفة عراقية تصف سنة العراق بأحفاد يزيد وتشتم الإمام أبو حنيفة
»» من العايدين كل عام وأنتم بخير