عرض مشاركة واحدة
قديم 17-06-07, 07:22 PM   رقم المشاركة : 1
اسد اليمن
عضو فعال






اسد اليمن غير متصل

اسد اليمن is on a distinguished road


يارافضة هـل فاطمـــة إله ؟..فلولاها لما كان هناك حكمة من وجود الاسلام ( وثيقة جديدة )



يقول مؤلف كتاب الاسرار الفاطمية

ومن هنا جاء في تعريف فاطمة ، أنها ليلة القدر .. وأن الذي يعرف حقها ، وقدرها يدرك ليلة القدر ، ويستوعب مفهوم هذه الليلة العظمية التي نزل فيها القرآن هدى للناس ، وبينات من الهدى والفرقان ، ولا يتحقق هذا المعنى من وجود الهداية ، والبينات إلاّ بوجود الأئمة المعصومين ، من أبناء فاطمة ... (1) .

والنتيجة هي : أنه لولا فاطمة ، لما كان هناك حكمة من وجود الاسلام ، وعلى هذا الاساس ، دون هذا المنطلق ، تنتفي حكمة البعثة ، وإذا لم يبعث النبي ، لم يوجد الوصي ، وهكذا نجد أن هذه المسألة على عمقها ، فإنها واضحة وضوح الشمس في رائعة النهار ، ولذلك جاء هذا الحديث القدسي ، جامعا ، معبراً ، قال : « يا أحمد ـ لولاك ، لما خلقت الافلاك ، ولولا علي لما خلقتك ولولا فاطمة ، لما خلقتكما ... » كتاب الاسرار الفاطمية

تأليف / محمد فاضل المسعودي
قم المقدسة
18 ذي الحجة ـ عيد الغدير المبارك(1)
1419 هـ
تقديم آية الله /
السيد عادل العلوي
البحث الثامن
ولولا فاطمة لما خلقتكما
( 236 )( 238 )

===========
يتواصل الطعن بالله عز وجل وبرسوله صلى الله عليه وسلم من قبل حفنة لفظها الاسلام والتاريخ البشرى لما تحمل من سمات لاتليق بالبشر !!

كيف يمكن لعاقل ان يقول : أنه لولا فاطمة ، لما كان هناك حكمة من وجود الاسلام ؟؟

وكأن البشر والاسلام والكون وجد لاجل عبادة فاطمة رضى الله عنها والله عز وجل يقول {وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ }



والسؤال بعيدا عن كل ذلك هل فاطمة خير من ابيها صلوات ربى وسلامه عليه ؟


الرافضة تجيب كيف يكون خير منها وكيف يكون خير من زوجها ( اله الرافضة ) الم يقولوا :

يا أحمد ـ لولاك ، لما خلقت الافلاك ، ولولا علي لما خلقتك ولولا فاطمة ، لما خلقتكما

الله عز وجل يقول :

{إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ بِالْحَقِّ بَشِيراً وَنَذِيراً وَلاَ تُسْأَلُ عَنْ أَصْحَابِ الْجَحِيمِ }البقرة119

{وَبِالْحَقِّ أَنزَلْنَاهُ وَبِالْحَقِّ نَزَلَ وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلاَّ مُبَشِّراً وَنَذِيراً }الإسراء105

{يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِداً وَمُبَشِّراً وَنَذِيراً }الأحزاب45

اقول لذلك عبد الرافضة فاطمة رضى الله عنها من دون الله

فهاهو صاحب مكارم الاخلاق يقول :

" تـصـلّي ركـعـتـيـن ، ثـمّ تـسـجـد وتـقـول : يـا فـاطـمـة ، مـائة مـرّة ، ثـمّ تـضـع خـدّك الايـمـن عـلى الارض وقـل مـثـل ذلك ، وتـضـع خـدّك الايـسـر عـلى الارض وتـقـول مـثـله ، ثـمّ اسـجـد وقل ذلك مائة وعشر دفعات ، ثم اطلب حاجتك من اللّه ". مكارم الاخلاق (ص 330 ).

و فى بحار الانوار : عن الامام الصادق ( عليه السّلام)" إ ذا كانت لك حاجة الى اللّه ، وضقت بها ذرعـًا ، فـصلّ ركعتين ، فإ ذا سلّمت كبّر اللّه ثلاثًا ، وسبّح تسبيح فاطمة ( سلام اللّه عليها ) ، ثـمّ اسـجـد وقـل مـائة مـرّة :يـا مـولاتـي فـاطـمـة اغـيـثـيـنـي . ثـمّ ضـع خدّك الايمن على الارض ، وقـل مـثـل ذلك ، ثـمّ عـد الى السـجـود وقـل ذلك مائة مرّة وعشر مرّات ، واذكر حاجتك ، فإ نّ اللّه يقضيها .
بحارالانوار ( 102 / 254 ).

ملاحظة / كيف يطلب من الرافضى المعطل عقله ان يستغيث بفاطمة وهى ميتة ,,

نعم كيف يستغيت بها ميتة وهى لم تستطع ان تغيث نفسها ولاجنينها ولازوجها والولاية - حسب دين الرافضة - وهى على قيد الحياة فكيف ستغيثك ايها الرافضى وهى تحت التراب ميتة ؟


وكذلك قال الهالك :

- إنّها امرأة قد ربّت في حجرتها الصغيرة وبيتها المتواضع أناساً قد انبثق نورهم من البسيطة إلى عمق الأفلاك وكان ذلك النور يتلألأ من عالم الملك إلى جانب الملكوت الأعلى صلوات الله وسلامه على هذه الحجرة المتواضعة التّي أصبحت تجلٍّ لنور العظمة الإلهيّة ومحلاً لتربية المصطفين من أولاد آدم
(صحيفة النور ج16 ص125).



وهاهو يؤكد الهالك الخمينى انها إله (( العياذ بالله ))
. لم تكن الزهراء امراة عادية كانت امرأة روحانية امرأة ملكوتية ... كانت انسانا بتمام معنى الكلمة نسخة انسانية متكاملة ... امرأة حقيقية كاملة ... حقيقة الإنسان الكامل انسان ... بل كائن الهي جبروتي ظهر على هيئة امرأة ... فقد اجتمعت في هذه المرأة جميع الخصال الكمالية المتصورة للانسان وللمرأة . انها المرأة التي تتحلى بجميع خصال الانبياء ... المرأة التي لو كانت رجلا لكانت نبيا ... لو كانت رجلا لكانت بمقام رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم .
المرأة في فكر الإمام الخميني : 23 ـ 24
الاسرار الفاطمية من ص351 ـ ص 368


وبعد كل هذا يرى الرافضة انه لابد من السجود لإلاههم


بحسب هذة الرواية التي ذكرنها سابقا تـصـلّي ركـعـتـيـن ، ثـمّ تـسـجـد وتـقـول : يـا فـاطـمـة ، مـائة مـرّة ، ثـمّ تـضـع خـدّك الايـمـن عـلى الارض وقـل مـثـل ذلك ، وتـضـع خـدّك الايـسـر عـلى الارض وتـقـول مـثـله ، ثـمّ اسـجـد وقل ذلك مائة وعشر دفعات ، ثم اطلب حاجتك من اللّه ". مكارم


.