عرض مشاركة واحدة
قديم 20-07-12, 08:17 AM   رقم المشاركة : 7
جاسمكو
عضو ماسي






جاسمكو غير متصل

جاسمكو is on a distinguished road


في الكافي : آزر {والد}ابراهيم عليه السلام {وليس عمه} !!


موضوع لطيف .. لصاحبه {{ناصر الحقاني}} فى موقع ما .. جعل الشيعه فى حيص بيص !! قلت أنقله لكم لفائدته الهامه لوضع حد للدلع والميوعه الشيعيه المعتاده !


الموضوع :



الكافي - جزء 8 - ص 367 (المجلسي : حسن)
558 - علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن هشام بن سالم، عن أبي أيوب الخزاز، عن أبصير، عن أبي عبدالله (ع): أن آزر أبا إبراهيم (ع) كان منجما لنمرود ولم يكن يصدر إلا عن أمره فنظر ليلة في النجوم فاصبح وهويقول لنمرود: لقد رأيت عجبا، قال: وما هو؟ قال: رأيت مولودا يولد في أرضنا يكون هلاكنا على يديه ولا يلبث إلا قليلا حتى يحمل به، قال: فتعجب من ذلك وقال: هل حملت به النساء؟ قال: لا، قال: فحجب النساء عن الرجال فلم يدع امرأة إلا جعلها في المدينة لا يخلص إليها ووقع آزر بأهله فعلقت بإبراهيم (صلى الله عليه وآله) فظن أنه صاحبه فأرسل إلى نساء من القوابل في ذلك الزمان لا يكون في الرحم شئ إلا علمن به فنظرن فألزم الله عزوجل ما في الرحم [إلى] الظهر فقلن،: ما نرى في بطنها شيئا وكان فيما أوتي من العلم أنه سيحرق بالنار ولم يؤت علم أن الله تعالى سينجيه، قال: فلما وضعت أم إبراهيم أراد آزر أن يذهب به إلى نمرود ليقتله، فقالت له امرأته لا تذهب بابنك إلى نمرود فيقتله دعني أذهب به إلى بعض الغيران أجعله فيه حتى يأتي عليه أجله ولا تكون أنت الذي تقتل ابنك، فقال لها: فامضي به، قال: فذهبت به إلى غار ثم ارضعته، ثم جعلت على باب الغار صخرة ثم انصرفت عنه، قال: فجعل الله عزوجل رزقه في إبهامه فجعل يمصها فيشخب لبنها وجعل يشب في اليوم كما يشب غيره في الجمعة ويشب في الجمعة كما يشب غيره في الشهر ويشب في الشهر كما يشب غيره في السنة، فمكث ما شاء الله أن يمكث. ثم إن امه قالت لابيه: لو أذنت لي حتى أذهب إلى ذلك الصبي فعلت: قال: فافعلي، فذهبت فإذا هي بإبراهيم (ع) وإذا عيناه تزهران كأنها سراجان قال: فأخذته فضمته إلى صدرها وارضعته ثم انصرفت عنه، فسألها آزر عنه، فقالت قد واريته في التراب فمكثت تفعل فتخرج في الحاجة وتذهب إلى إبراهيم (ع) فتضمه إليها وترضعه، ثم تنصرف فلما تحرك أتته كما كانت تأتيه فصنعت به كما كانت تصنع فلما أرادت الانصراف أخذ بثوبها فقالت له: مالك؟ فقال لها: اذهبي بي معك، فقالت له: حتى استأمر أباك، قال: فأتت أم إبراهيم (ع) آزر فأعلمته القصة، فقال لها: إيتيني به فأقعديه على الطريق فإذا مر به إخوته دخل معهم ولا يعرف، قال: وكان إخوة إبراهيم (ع) يعملون الاصنام ويذهبون بها إلى الاسواق ويبيعونها، قال: فذهبت إليه فجاءت به حتى أقعدته على الطريق ومر إخوته فدخل معهم فلما راه أبوه وقعت عليه المحبة منه فمكث ما شاء الله قال: فبينما إخوته يعملون يوما من الايام الاصنام إذا أخذ إبراهيم (ع) القدوم وأخذ خشبة فنجر منها صنما لم يروا قط مثله، فقال آزر لامه: إني لارجوا أن نصيب خيرا ببركة ابنك هذا، قال: فبينما هم كذلك إذا أخذ إبراهيم القدوم فكسر الصنم الذي عمله ففزع أبوه من ذلك فزعا شديدا، فقال له: أي شئ عملت؟ فقال له، إبراهيم (ع)، وما تصنعون به؟ فقال آزر: نعبده، فقال له إبراهيم (ع): " أتعبدون ماتنحتون "؟ فقال آزر [لامه]: هذا الذي يكون ذهاب ملكنا على يديه.



الرواية واضحة لا تحتاج الى تأويل
- أن آزر أبا إبراهيم
- ووقع آزر بأهله فعلقت بإبراهيم
- فلما وضعت أم إبراهيم أراد آزر أن يذهب به إلى نمرود ليقتله، فقالت له امرأته لا تذهب بابنك إلى نمرود فيقتله




بالعافية عليكم يا امامية


وهذا تعقيب أعجبنى من الأخ الرائع البريكي حفظه الله :


الشيعة ماعندهم اي قيد في عقيدتهم
يعني لو قال الله ان ازر ابو ابراهيم عليه السلام كافر
وقال المعصوم نفس الكلام واكد ذلك بدون شك

فيحق للمعمم الشيعي ان يرد عليهم ... لان النبي او الامام يجب ان يكون ابوه مؤمن حسب العقيدة المرسومة مسبقا.
فالعقيدة عندهم موضوعة مسبقا, ويتم ترشيح قول الله ورسوله بناءا عليها
وليس ان العقيدة تؤخذ من الروايات.

وهذه اكبر مشكلة مع الشيعة, لان عقيدتهم تصادمت مع الروايات
بل نفس العقيدة تجدها متناقضة بعض الاحيان مع الواقع لان جد بعض الائمة
من جهة الام كفار وليسوا مسلمين....



وهذة مشاركة قيمة من الأخ أبن الخطاب تفيد الموضوع أكثر وتضيق الخناق عليهم فيما ينقلة عن كتاب قصص الأنبياء لنعمة الله الجزائري شيخهم :


[ 126 ]
((و حينئذ فالأخبار الدالة على انه كان مشركا أباه حقيقة محمولة على التقية)) بدون تصرف في كلام الجزائري الفارسي

إذن القرآن ((الثقل الاكبر))
والعترة((الثقل الاصغر)) فيهما تقية


---

اقول انا طلال :

الشيعة متى يتوبون من مخالفاتهم المرورية المعتادة ((المشي عكس السير)) ؟!!


===================

1362 / 6 - قال: وبهذا الإسناد، عن هشام، عن أبي عبد الله (عليه السلام)، قال: كان لنمرود مجلس يشرف منه على النار، فلما كان بعد ثلاثة أشرف على النار هو وآزر، وإذا إبراهيم (عليه السلام) مع شيخ يحدثه في روضة خضراء. قال: فالتفت نمرود إلى آزر، فقال: يا آزر، ما أكرم ابنك على ربة ! قال: ثم قال نمرود لإبراهيم: أخرج عني ولا تساكني. الأمالي للطوسي ص659

عن أبي بصير قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن قول الله " وإذ قال إبراهيم لأبيه آزر " قال: كان اسم أبيه آزر. تفسير العياشي الجزء الأول ص362


=================

(مسألة): فإن قال قائل: فما معنى قوله تعالى: (وما كان استغفار إبراهيم لأبيه إلا عن موعدة وعدها إياه) وكيف يجوز أن يستغفر لكافر أو أن يعده بالاستغفار ؟. (الجواب): قلنا: معنى هذه الآية أن أباه كان وعده بأن يؤمن واظهر له الإيمان على سبيل النفاق، حتى ظن أنه الخير، فاستغفر له الله تعالى على هذا الظن. فلما تبين له أنه مقيم على كفره رجع عن الاستغفار له وتبرأ منه على ما نطق به القرآن. تنزيه الأنبياء للشريف المرتضي ص55 تنزيه إبراهيم عن الاستغفار للكفار

================



بارك الله فيك أخي الحبيب طلال .
والملاحظات على رواية الكافي المقدس عند الرافضة

آزر والد إبراهيم عليه السلام بنص معصوب الرافضة :

وَوَقَعَ آزَرُ بِأَهْلِهِ فَعَلِقَتْ بِإِبْرَاهِيمَ (عَلَيْهِ السَّلام)

فَقَالَتْ لَهُ امْرَأَتُهُ لا تَذْهَبْ بِابْنِكَ إِلَى نُمْرُودَ فَيَقْتُلَهُ

وأعظم من هذا إبراهيم عليه السلام ( حاشاه ) صانع أصنام من الطراز الأول وبنص المعصوب :

فَبَيْنَمَا إِخْوَتُهُ يَعْمَلُونَ يَوْماً مِنَ الأيَّامِ الأصْنَامَ إِذَا أَخَذَ إِبْرَاهِيمُ (عَلَيْهِ السَّلام) الْقَدُومَ وَأَخَذَ خَشَبَةً فَنَجَرَ مِنْهَا صَنَماً لَمْ يَرَوْا قَطُّ مِثْلَهُ

الكافي ج 8 / ص 367

قال المجلسي في مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول . ج‏26، ص: 548
:
حسن


و قال القمي في تفسيره ج1 / ص 206 – 207

حدثني ابى عن صفوان عن ابن مسكان قال قال أبو عبد الله عليه السلام ان آزر ابا ابراهيم كان منجما لنمرود بن كنعان فقال له انى ارى في حساب النجوم ان هذا الزمان يحدث رجلا فينسخ هذا الدين ويدعو إلى دين آخر، فقال نمرود في أي بلاد يكون ؟ قال في هذه البلاد، وكان منزل نمرود بكونى ربا (كوثي ريا خ ل) فقال له نمرود قد خرج إلى الدنيا ؟ قال آزر لا، قال فينبغي ان يفرق بين الرجال والنساء، ففرق بين الرجال والنساء، وحملت ام ابراهيم عليه السلام ولم تبين حملها، فلما حان ولادتها قالت يا آزر انى قد اعتللت واريد ان اعتزل عنك، وكان في ذلك الزمان المرأة إذا اعتلت عتزلت عن زوجها، فخرجت واعتزلت عن زوجها واعتزلت في غار، ووضعت بابراهيم عليه السلام ....

ومعلوم أن الخوئي وغيره يصححون روايات القمي في تفسيره

وقال القمي في تفسيره ج2 / ص 71


(من فعل هذا بآلهتنا انه لمن الظالمين قالوا سمعنا فتى يذكرهم يقال له ابراهيم) وهو ابن آزر فجاؤا به إلى نمرود فقال نمرود لآزر خنتني وكتمت هذا الولد عني ...

هذا تصريح من كلام القمي وليس من رواياتهم أن آزر أبو إبراهيم عليه السلام

بل الرواية موافقة للقران وعليه وبما ان الامام قد احالكم على القران فالرواية موافقة للقران فتكون صحيحة. فتكونون مرغمين ارغاما على قبولها فتكون عقيدتكم هي الفاسدة وليس كلام الامام الذي تريد ان تعرضه على تراث اهل الكتاب



















التوقيع :
دعاء : اللهم أحسن خاتمتي
وأصرف عني ميتة السوء
ولا تقبض روحي إلا وأنت راض عنها .
#

#
قال ابن قيم الجوزية رحمه الله :
العِلمُ قَالَ اللهُ قَالَ رَسولُهُ *قَالَ الصَّحَابَةُ هُم أولُو العِرفَانِ* مَا العِلمُ نَصبكَ لِلخِلاَفِ سَفَاهَةً * بينَ الرَّسُولِ وَبَينَ رَأي فُلاَنِ

جامع ملفات ملف الردود على الشبهات

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=83964
من مواضيعي في المنتدى
»» مشاركات على حوار بين الأخ الجمال والزميل صولة الحق حول آية التطهي
»» عند الشيعة النبي محمد يدخل النار و من يطيع علي و يعصى الله يدخل الجنة
»» الغنوشي: الناس أحرار في تغيير أديانهم
»» الرد على من إدعى أن ابا بكر دفن على غير وجه حق
»» كشف الاعتقادات الباطلة و الكفرية في دين الشيعة الاثناعشرية