عرض مشاركة واحدة
قديم 19-02-09, 01:53 PM   رقم المشاركة : 8
خالد المخضبي
عضو ماسي






خالد المخضبي غير متصل

خالد المخضبي is on a distinguished road


قلت ان علي رضي الله عنه الكرار عندنا والفرار عندكم انه((حار الانوار الجزء25صفحة380رواية33..عن أبي جعفر عليه السلام قال:قال:يا جابر ألك((حمار))يسير بك فيبلغ بك من المشرق إلى المغرب في يوم واحد؟فقلت:جعلت فداك ياباجعفر وأنى لي هذا؟فقال أبوجعفر:ذاك أميرالمؤمنين عليه السلام ألم تسمع قول رسول الله صلى الله عليه وآله في علي عليه السلام:والله لتبلغن الاسباب والله لتركبن السحاب))
وهذا هو الرابط : http://www.yasoob.com/books/htm1/m013/13/no1304.htm
وهذا صورة للرواية : http://www.geocities.com/serdab_shehaap_aldin/8/27.JPG


وقلتم ان علي رضي الله عنه حيدرا عندنا وعنكم الجبان انه ((عن ابي عبد الله عليه السلام ان هذا المثل ضربه الله لامير المؤمنين عليه السلام فالبعوضة امير المؤمنين عليه السلام وما فوقها رسول الله صلى الله عليه وآله .. ص35 وهذا الرابط من كتب الشيعه ))
وهذا الرابط : http://www.yasoob.org/books/htm1/m016/20/no2007.html
وهذه صورة للبعوضة وما فوقها : http://www.alhsa.com/forum/showthread.php?p=905936

قلتم عن علي رضي الله عنه ((كتاب بشارة المصطفى لشيعة المرتضى صفحة33...سيدنا علي اسمه((بوسي))..يا شيعة))
وهذا صورة من الرواية :http://www.geocities.com/serdab_alka...alkazeb/15.JPG

فقال عنكم رضي الله عنه ((الذليل والله من نصرتموه، ومن رمى بكم فقد رُمي بأفق ناصل، وإنكم والله لكثير في الباحات، قليل تحت الرايات…..أضرع الله خدودكم(أي أذل الله وجوهكم) وأتعس جُدُودكم لا تعرفون الحق كمعرفتكم الباطل، ولا تبطلون الباطل كإبطالكم الحق )) نهج البلاغة ص (143 ـ 144).

هذا حالكم يا شيعة مع امامكم

وقد قلتم عن سيد شباب الجنة الحسن بن علي رضي الله عنه ((- كش، ]رجال الكشي[ روي عن علي بن الحسن الطويل عن علي بن النعمان عن عبد الله بن مسكان عن أبي حمزة عن أبي جعفر ع قال جاء رجل من أصحاب الحسن ع يقال له سفيان بن ليلى و هو على راحلة له فدخل على الحسن و هو محتب في فناء داره فقال له السلام عليك يا مذل المؤمنين فقال له الحسن انزل و لا تعجل فنزل فعقل راحلته في الدار و أقبل يمشي حتى انتهى إليه قال فقال له الحسن ما قلت قال قلت السلام عليك يا مذل المؤمنين قال و ما علمك بذلك قال عمدت إلى أمر الأمة فخلعته من عنقك و قلدته هذا الطاغية يحكم بغير ما أنزل الله قال فقال له الحسن ع سأخبرك لم فعلت ذلك قال سمعت أبي ع يقول قال رسول الله ص لن تذهب الأيام و الليالي حتى يلي أمر هذه الأمة رجل واسع البلعوم رحب الصدر يأكل و لا يشبع و هو معاوية فلذلك فعلت ما جاء بك قال حبك قال الله قال الله فقال الحسن ع و الله لا يحبنا عبد أبدا و لو كان أسيرا في الديلم إلا نفعه حبنا و إن حبنا ليساقط الذنوب من بني آدم كما يساقط الريح الورق من الشجر ))
المصدر : بحارالأنوار ج : 44 ص : 24

وكذلك قلتم عنه رضي الله عنه : (( قال أبو جعفر قال لي الصادق ع إن الله جل و عز عير أقواما في القرآن بالإذاعة فقلت له جعلت فداك أين قال قال قوله وَ إِذا جاءَهُمْ أَمْرٌ مِنَ الْأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذاعُوا بِهِ ثم قال المذيع علينا سرنا كالشاهر بسيفه علينا رحم الله عبدا سمع بمكنون علمنا فدفنه تحت قدميه و الله إني لأعلم بشراركم من البيطار بالدواب شراركم الذين لا يقرءون القرآن إلا هجرا و لا يأتون الصلاة إلا دبرا و لا يحفظون ألسنتهم اعلم أن الحسن بن علي ع لما طعن و اختلف الناس عليه سلم الأمر لمعاوية فسلمت عليه الشيعة عليك السلام يا مذل المؤمنين فقال ع ما أنا بمذل المؤمنين و لكني معز المؤمنين إني لما رأيتكم ليس بكم عليهم قوة سلمت الأمر لأبقى أنا و أنتم بين أظهرهم كما عاب العالم السفينة لتبقى لأصحابها و كذلك نفسي و أنتم لنبقى بينهم يا ابن النعمان ))
المصدر :تحف‏العقول ص : 308
هذا هو منزلة الحسن بن علي رضي الله عنه عندكم

فمن أجل ما صنع الحسن رضي الله عنه قطعوا الامامة عن عقبه وولده

فذكر في بحار الانوار :42 ص : 77
الرواية ((خص، ]منتخب البصائر[ سعد بن عبد الله عن أحمد و عبد الله ابني محمد بن عيسى عن ابن محبوب عن ابن رئاب عن أبي عبيدة و زرارة عن أبي جعفر ع قال لما قتل الحسين بن علي ع أرسل محمد بن حنفية إلى علي بن الحسين ع فخلا به ثم قال يا ابن أخي قد علمت أن رسول الله ص كانت الوصية منه و الإمامة من بعده إلى علي بن أبي طالب ثم إلى الحسن بن علي ثم إلى الحسين ع و قد قتل أبوك و لم يوص و أنا عمك و صنو أبيك و ولادتي من علي ع في سني و قدمتي و أنا أحق بها منك في حداثتك لا تنازعني في الوصية و الإمامة و لا تجانبني فقال له علي بن الحسين ع يا عم اتق الله و لا تدع ما ليس لك بحق إني أعظك أن تكون من الجاهلين إن أبي ع يا عم أوصى إلي في ذلك قبل أن يتوجه إلى العراق و عهد إلي في ذلك قبل أن يستشهد بساعة و هذا سلاح رسول الله ص عندي فلا تتعرض لهذا فإني أخاف عليك نقص العمر و تشتت الحال إن الله تبارك و تعالى لما صنع الحسن مع معاوية أبى أن يجعل الوصية و الإمامة إلا في عقب الحسين ع ))

وكذلك : وفي رواية عند القمي في كتاب الامامة و التبصرة من الحيرة ص 194 " ان الله لما صنع الحسن مع معاوية ما صنع بدا لله فالآن لا يجعل الوصية و الامامة الا في عقب الحسين عليه السلام … "

الاحتجاج ج : 2 ص : 291
((و عن الأعمش عن سالم بن أبي الجعد قال حدثني رجل منا قال أتيت الحسن بن علي ع فقلت يا ابن رسول الله أذللت رقابنا و جعلتنا معشر الشيعة عبيدا ما بقي معك رجل قال و مم ذاك قال قلت بتسليمك الأمر لهذا الطاغية قال و الله ما سلمت الأمر إليه إلا أني لم أجد أنصارا و لو وجدت أنصارا لقاتلته ليلي و نهاري حتى يحكم الله بيني و بينه و لكني عرفت أهل الكوفة و بلوتهم و لا يصلح لي منهم من كان فاسدا إنهم لا وفاء لهم و لا ذمة في قول و لا فعل إنهم لمختلفون و يقولون لنا إن قلوبهم معنا و إن سيوفهم لمشهورة علينا

فهذا هو الحسن بن علي رضي الله عنهما وهذه منزلته عندكم .. فأين دعوى المحبة والقربى؟؟؟!!!

وكذلك قلتم :
- عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن علي بن الحكم، عن محمد بن سليمان، عن أبيه قال: خرجت مع أبي الحسن موسى بن جعفر (عليه السلام) إلى بعض أمواله فقام إلى صلاة الظهر فلما فرغ خر لله ساجدا فسمعته يقول بصوت حزين وتغرغر دموعه (1) " رب عصيتك بلساني ولو شئت وعزتك لاخر ستني وعصيتك ببصري ولو شئت وعزتك لا كمهتني وعصيتك بسمعي ولو شئت وعزتك لاصممتني وعصيتك بيدي ولو شئت وعزتك لكنعتني (2) وعصيتك برجلي ولو شئت وعزتك لجذمتني (3) وعصيتك بفرجي ولو شئت وعزتك لعقمتني وعصيتك بجميع جوارحي التي أنعمت بها علي وليس هذا جزاؤك مني " قال: ثم أحصيت له ألف مرة وهو يقول: " العفو العفو " قال: ثم الصق خده الايمن بالارض فسمعته وهو يقول، بصوت حزين " بؤت إليك بذنبي عملت سوءا وظلمت نفسي فاغفر لي فانه لا يغفر الذنوب غيرك يا مولاى " ثلاث مرات ثم الصق خده الايسر بالارض فسمعته يقول: " ارحم من أساء واقترف واستكان واعترف " ثلاث مرات ثم رفع رأسه (3).
(3) أي لقطعتني والاجذم: المقطوع اليد.
كتاب: الفروع من الكافي ج 3
تأليف ثقة الاسلام أبي جعفر محمد بن يعقوب بن اسحاق الكليني الرازي
المتوفي في سنة 328 / 329 ه‍
مع تعليقات نافعة مأخوذة من عدة شروح
صححه وقابله وعلق عليه على اكبر الغفاري
الناشر دار الكتب الاسلامية
في التصحيح الشيخ محمد الآخوندي حقوق الطبع والتقليد بهذه الصورة المزدانة بالتعاليق والحواشي محفوظة للناشر
(باب) * (السجود والتسبيح والدعاء فيه في الفرائض والنوافل وما يقال) * * (بين السجدتين)
[ 319 ][[ 327 ]