عرض مشاركة واحدة
قديم 23-03-10, 07:12 PM   رقم المشاركة : 1
أبو العلا
مشرف سابق








أبو العلا غير متصل

أبو العلا is on a distinguished road


Lightbulb صرخة من القطيف انهيار وانتحار / صادق السيهاتي

صرخة من القطيف



انهيار وانتحار




بقلم



صادق السيهاتي




```````````````````````````````````




فهرس المحتويات




إهداء



البداية



صيحة قبل الطوفان



تحطم الأسطورة



نحن والأساطير اليونانية



الأئمة بشر



غلو في غير الأئمة!



لعبة الأسماء



الأئمة وسطاء



حيل شيطانية



سماحة الشيخ عباس الموسى ودعاء غير الله



تحقير المرأة



واقع مرير



حرقوه وانصروا آلهتكم



من نتبع؟!



لماذا يكذب هؤلاء؟!



شتان ما بين سيرة وسيرة



عبادات " كده وكده "



حفلات الزار



ما بين مواكب العزاء ومصاصي الدماء



فوبيا المجتمع



بين الإمام علي عليه السلام وعمرو بن هند



كتائب الدفاع عن التكفيريين!



شغب المستبصرين أم شغب الغلاة والعلماء؟!



خير أمة لم تؤمن قط



لماذا أرسل الله النبي الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم؟



وقفة مع الإمامة




أسلموا عندما كان الإسلام ضعيفاً


وكفروا عندما أصبح الإسلام قوياً




الإمام علي عليه السلام يمنع إرث فدك



أبناء الأئمة في غياهب النسيان



نهاية الحوار

************************



إهداء




إلى كل من عاش في تلك المدينة العريقة ...

إلى كل من مشى على شواطئ القطيف واستهوته قلاعها القديمة..

إلى بني قومي وأحبابي الذين عشت بينهم وما زلت ..

إلى كل شيعي يحب الخير لنفسه ..

إلى كل محبي آل بيت رسول الأطهار..

أهدي هذه الحروف.




```````````````````````````````````



البداية





في عام ألف وثلاثمائة وأربعة وعشرين أسفر نقاش علمي عن مقتل خمسة وإصابة آخرين ، وكان هذا النقاش هو الأرقى من نوعه على مستوى العالم !!


بينما أكدت مصادر موثقة أن أحداً لم يستمع إلى هذا النقاش ولا إلى أي نقاشات قبله.






كما أكدت الأطراف المتصارعة رفضها لأي نقاش جاد من هذا النوع في المستقبل، وحذرت كل من تسول له نفسه تكرار مثل هذه الأعمال الغير مسئولة،

وأكدت على عدم جدوى الحوار،

وأكدت أيضا على التمسك بكل ما هو متوارث،


وطالبت أنصارها حول العالم برفع شعار:





حرقوه وانصروا آلهتكم.






وهكذا بقيت الجراح بعيداً عن الشمس إلى أن تعفنت

ولعبت فيها مختلف أنواع الحشرات والجراثيم .




لكن بقي هذا السؤال الملح:


هل الحوار من سبب الانفجار،

أم أن عقلية الانفجار هي من رفضت الحوار؟!





ومن المسئول عن استيطان عقلية الانفجار على أرض الواقع ؛

بينما يبقى النقاش حُلماً يراود كل محتاط غيور؟





ولماذا يكون عندنا كل الاستعداد لمناقشة الكون

وليس عندنا استعداد لأن نناقش أنفسنا؟




صادق السيهاتي






من مواضيعي في المنتدى
»» راعي البنات المغازلجي
»» هل يجوز للموحدة أن تقبل منتسباً للطريقة التيجانية زوجاً لها ؟
»» العمائم الحمر تحكم لبنان والعراق
»» محاضرة منظار التوحيد / للشيخ محمد المنجد
»» بناء أضخم مسجد في أوروبا