بارك الله تعالى فيك اخي الحبيب كمال احمد ورفع الله قدرك
الله سبحانه يخاطب نبيه قائلا : وَاللّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ
ويقول الرافضة أن أمهات المؤمنين عائشة وحفصة
قتلا رسول الله ويشبهون أمنا عائشة بأنها نكثت أيمانها
تكفير عرض رسول الله صلى الله عليه وسلم ،
أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها وأرضاها
الرسول صلى الله عليه وسلم يضع وجهه
بين ثديي فاطمة رضي الله عنها كما يزعم الرافضة والعياذ بالله
الطعن في الرسول بأنه ديوث ( حاشاه من ذلك بأبي هو وأمي )
وعن أمير المؤمنينأنه أتى رسول الله صلى الله عليه وآله وعنده أبو بكر وعمر ( فجلست بينه وبين عائشة،فقالت عائشة: ما وجدت إلا فخذي وفخذ رسول الله؟ فقال: مه يا عائشة)
البرهان فيتفسير القرآن 4/ 225.
علي رضي الله عنه: أنه كان ينام مع عائشة في فراش واحد ولحاف واحد ،والنبي بينهما،ثم يقوم النبي يصلي الليل،وعلي وعائشة فيفراش واحد وفي لحاف واحد) [بحار الأنوار: (40/2)]
الطعن في الرسول وفي علي
علي بن ابراهيم القمي بسنده عن أبي عبد الله قال
« البعوضة هي أمير المؤمنين. وما فوقها: رسول الله »
(تفسير القمي1/30 وتفسير العياشي1/25).
الرسول يتغزل في النساء وينظر إليهن
ونقل الصدوق عن الرضا عليه السلام في قوله تعالى: ]وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللَّهَ وَتُخْفِي فِي نِفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ[ [الأحزاب:37]، قال الرضا مفسراً هذه الآية: (إن رسول الله صلى الله عليه وآله قصد دار زيد بن حارثة في أمر أراده، فرأى امرأته زينب تغتسل فقال لها: سبحان الذي خلقك) (عيون أخبار الرضا 112).
حمار يتفدى الرسول صلى الله عليه وسلم بأبويه
عن أمير المؤمنين عليه السلام إن غُفيراً -حمار رسول الله صلىالله عليه وآله- قال له: بأبي أنت وأمي -يا رسول الله- إن أبي حدثني عن أبيه عن جدهعن أبيه: (أنه كان مع نوح في السفينة، فقام إليه نوح فمسح على كفله ثم قال: يخرج منصلب هذا الحمار حمار يركبه سيد النبيين وخاتمهم، فالحمد لله الذي جعلني ذلك الحمار) (أصول الكافي 1/237).
طعن في النبي صلى الله عليه وسلم وفي علي رضي الله عنه
" إنه لن يرى عورتي إلا علي"
الفوائد (378)، اللآلئ (1/242).
===========================
وهذا غيض من فيض من جملة طعوناتهم وسنأتيكم بالمزيد من أقوالهم
في زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم
وكيفية طعنهم بعرض سيد المرسلين عليه الصلاة والسلام