عرض مشاركة واحدة
قديم 13-07-03, 08:04 AM   رقم المشاركة : 2
فهد السنة
عضو فعال





فهد السنة غير متصل

فهد السنة


[ALIGN=CENTER]شرح الزيارة الجامعة - السيد عبد الله الشبر ص 81

قال دخلت على أبي عبد الله فقلت جعلت فداك إني أسألك عن مسألة ههنا أحد يسمع كلامي قال فرفع أبو عبد الله عليه السلام سترا بينه وبين بيت آخر فاطلع فيه ثم قال يا أبا محمد سل عما بدا لك قال قلت جعلت فداك أن شيعتك يتحدثون أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم علم عليا باب يفتح له منه ألف باب قال فقال يا أبا محمد علم رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم عليا ألف باب يفتح من كل باب ألف باب قال قلت هذا لعلم قال فنكث ساعة في الأرض ثم قال إنه لعلم وما هو بذاك قال ثم قال يا أبا محمد وإن عندنا الجامعة وما يدريهم ما الجامعة قال صحيفة طولها سبعون ذراعا بذراع رسول الله ( ص ) وأملاه من فلق فيه وخط علي بيمينه فيها كل حلال وحرام وكل شئ محتاج إليه الناس حتى الأرش في الخدش وضرب بيده إلى فقال تأذن لي يا أبا محمد قال قلت جعلت فداك إنما أنا لك فاصنع ما شئت قال فغمزني بيده وقال حتى أرش هذه كأنه مغضب قال قلت هذا والله العلم قال إنه لعلم وليس بذاك ثم سكت ساعة ثم قال وأن عندنا الجفر وما يدريهم ما الجفر قال قلت وما الجفر قال وعاء من آدم فيه علم النبيين والوصيين وعلم العلماء الذين مضوا من بني إسرائيل قال قلت إن هذا لهو العلم قال إنه لعلم وليس بذاك ثم سكت ساعة ثم قال وإن عندنا لمصحف فاطمة وما يدريهم ما مصحف فاطمة قال قلت وما مصحف فاطمة قال مصحف مثل قرآنكم هذا ثلاث مرات والله ما فيه من قرآنكم حرف واحد قال قلت هذا والله العلم قال إنه لعلم وليس بذاك ثم سكت ساعة ثم قال إن عندنا علم ما كان وعلم ما هو كائن إلى أن تقوم الساعة قال قلت جعلت فداك هذا والله هو العلم قال إنه لعلم وليس بذاك قال قلت جعلت فداك فأي شئ العلم قال ما يحدث بالليل والنهار الأمر بعد الأمر والشئ بعد الشئ إلى يوم القيامة وعن الحسين بن أبي العلا عن الصادق عليه السلام قال إن عندي الجفر الأبيض قال قلت فأي شئ فيه قال زبور داود وتوراة موسى وإنجيل عيسى وصحف إبراهيم والحلال والحرام ومصحف فاطمة ما أزعم أن فيه قرآنا وفيه ما يحتاج الناس فيه إلينا ولا نحتاج إلى أحد حتى فيه الجلدة ونصف الجلدة وربع الجلدة وأرش الخدش وعندي الجفر الأحمر قال قلت وأي شئ في الجفر الأحمر قال السلاح وذلك إنما يفتح للدم يفتحه صاحب السيف للقتل الحديث

وعن أبي يحيى الصنعاني عن أبي عبد الله عليه السلام قال قال لي يا أبا يحيى إن لنا في ليالي الجمعة لشأنا من الشأن قال قلت جعلت فداك وما ذاك الشأن قال يؤذن لأرواح الأنبياء الموتى وأرواح الأوصياء الموتى وروح الوصي الذي بين ظهرا************م يعرج بها إلى السماء حتى توافي عرش ربها فنطوف به أسبوعا وتصلي عند كل قائمة من قوائم العرش ركعتين ثم ترد إلى الأبدان التي كانت فيها فتصبح الأنبياء والأوصياء قد ملئوا سرورا ويصبح الوصي الذي بين ظهرا************م وقد زيد في علمه مثل جم الغفر

وعن أبي بصير عن الصادق والباقر عليهما السلام قال إن لله عز وجل علمين علما عنده لم يطلع عليه أحدا من خلقه وعلم نبذه إلى ملائكته ورسله فما نبذه إلى ملائكته ورسله فقد إنتهى إلينا ( وعن عبد الواحد ) قال قال أبو جعفر عليه السلام لو كان لألسنتكم أوكية لحدثت كل أمرء بما له وعليه وعن الباقر عليه السلام في حديث قال فيه فلم يعلم والله رسول الله حرفا مما علمه الله عز وجل إلا وقد علمه عليا ثم انتهى العلم إلينا ثم وضع يده على صدره .



نفس الرحمن في فضائل سلمان - ميرزا حسين النوري الطبرسي ص 111

عن سدير الصيرفي قال : ( دخلت أنا والمفضل بن عمر وأبو بصير وأبان بن تغلب على مولانا أبي عبد الله ( الصادق ) عليه السلام ، فرأيناه جالسا على التراب وعليه مسح خيبري مطوق بلا جيب مقصر الكمين ، وهو يبكي بكاء الواله الثكلى ، ذات الكبد الحرى ، وقد نال الحزن من وجنتيه ، وشاع التغيير في عارضيه ، وأبلى الدموع محجريه ، وهو يقول : سيدي ! غيبتك نفت رقادي وضيقت علي مهادي - إلى أن قال : فقلت : لا أبكى الله يا بن خير الورى عي************ ، من أيد حادثة تستنزف دمعتك وتستمطر عبرتك ، وأية حالة حتمت عليك هذا المأتم ؟ قال : فزفر الصادق عليه السلام زفرة انتفخ منها جوفه واشتد منها خوفه وقال : ( ويكم ) إني نظرت في كتاب الجفر صبيحة هذا اليوم - إلى أن قال : - وتأملت فيه مولد قائمنا عليه السلام وغيبته وإبطاؤه وطول عمره وبلوى المؤمنين في ذلك الزمان وتولد الشكوك في قلوبهم من طول غيبته وارتداد أكثرهم عن دينهم .





مكيال المكارم ج 1 - ميرزا محد تقي الأصفهاني ص 130
عن الصادق ( عليه السلام ) قال : إذا قام القائم أقام في أقاليم الأرض في كل إقليم رجلا يقول عهدك كفك ، فإذا ورد عليك ما لا تفهمه ولاتعرف القضاء فيه فانظر إلى كفك واعمل بما فيها . قال : ويبعث جندا إلى القسطنطينية ، فإذا بلغوا إلى الخليج ، كتبوا على أقدامهم شيئا ومشوا على الماء ، قالوا هؤلاء أصحابه يمشون على الماء فكيف هو ! فعند ذلك يفتحون لهم باب المدينة فيدخلونها فيحكمون فيها بما يريدون . وفي - بحار الأنوار : 52 / 290 باب 27 ذيل 212 . 2 - غاية المرام : 692 المقصد الثاني باب 141 ح 9 ، كشف الغمة : 3 / 269 . 3 - غاية المرام : 695 المقصد الثاني باب 141 ح 26 ، كشف الغمة : 3 / 274 . 4 - بحار الأنوار : 52 / 365 باب 27 ذيل 144 . ( * ) / صفحة 131 / فتح الجفر الأحمر لطلب ثأر الأئمة الغرر ( عليهم السلام ) - في الكافي ( 1 ) عن الصادق ( عليه السلام ) قال لابن أبي يعفور : وعندي الجفر الأحمر ، قال : قلت : وأي شئ في الجفر الأحمر ، قال : السلاح وذلك إنما يفتح للدم يفتحه صاحب السيف للقتل ، الخبر .


الزام الناصب فى اثبات الحجة الغائب ج1 ص 18 – الشيخ علي اليزدي الحائري
عن ابي حمزة الثمالي عن ابي عبدالله ( عليه السلام ) : أن الله تعالى لما أنزل ألواح موسى ( عليه السلام ) أنزلها عليه وفيها تبيان كل شيئ وما هو كائن إلى أن تقوم الساعة . فلما انقضت ايام موسى ( عليه السلام ) أوحى الله إليه أن استودع الألواح وهي زبرجدة من جبل الجنة , فأتى موسى الجبل فانشق له الجبل فجعل فيه الألواح ملفوفة , فلما جعلها فيه انطبق الجبل عليها فلم تزل فى الجبل حتى بعث الله محمدا ( صلى الله عليه وآله ) نبيه , فاقبل ركب من اليمن يريدون النبي ( صلى الله عليه وآله ) فلما انتبوا إلى الجبل انفرج الجبل وخرجت الألواح ملفوفة كما وصفها موسى فأخذها القوم فلما وقعت فى أيديهم ألقى فى قلوبهم أن لا ينظروا إليها وهابوها حتى يأتوا بها إلى رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ابتدأهم النبي ( صلى الله عليه وآله ) فسألهم عما وجدوا . فقالوا : وما علمك بما وجدنا ؟ فقال ( صلى الله عله وآله ) : أخبرني به ربي وهى الألواح . فقالوا : نشهد أنك رسول الله , فأخرجوها ودفعوها إليه , فنظر إليهاوقرأها وكتابها بالعبري , ثم دعا أمير المؤمنين ( عليه السلام ) فقال : يا رسول الله لست احسن قراءتها . قال : إن جبريل أمرني أن آمرك أن تضعها تحت رأسك ليلتك هذه فإنك تصبح وقد علمت قراءتها , فجعلها تحت راسه فاصبح وقد علمه الله كل شئ فيها , فأمره رسول الله ( صلى الله لعيه وآله ) أن ينسخها فى جلد شاة , وهو الجفر وفيه علم الأولين والآخرين وهو عندنا والألواح , وعصا موسى عندنا ونحن ورثنا النبي .

وفى نفس الكتاب السابق ص 20
سئل ابوعبدالله ( عليه السلام ) عن الجفر قال : هو جلد ثور مملوء علما . قال له : فالجامعة ؟ قال : تلك الصحيفة طولها سبعون ذراعاً فى عرض الأديم مثل فخذ الفاتح , فيها كل ما يحتاج الناس إليه وليس من قضية إلا وهي فيها حتى ارش الخدش .


ولمشاهدة الجفر الابيض .. راجع هذا الوصلة
http://www.d-sunnah.net/forum/showth...C7%E1%CC%DD%D1[/ALIGN]







التوقيع :
www.123shia.net
من مواضيعي في المنتدى
»» أي طفل شيعي أشجع من مهدية ألف مره
»» مهدي الرافضة مع صديقته [ صورة ]
»» جبريل عليه السلام يختبر الأمام علي .. من قصص الرافضة
»» الاخوة تفضلوا للاهمية أخوكم بحاجة لكم
»» الفيض الكاشاني يطلقها مدوية ( الكليني والقمي يقولا بتحريف القرآن )