وقال بعض المشايخ: " اعلم أن الكتاب الجامع للأحاديث، في جميع فنون العقائد والأخلاق والفقه مما لا يوجد في كتب أحاديث العامة، وأنى لهم بمثل الكافي، في جميع فنون الأحاديث، وقاطبة أقسام العلوم الإلهية، الخارجة من بيت العصمة، ودار الرحمة " (4).