عرض مشاركة واحدة
قديم 28-04-11, 02:58 PM   رقم المشاركة : 3
**سهام الاسلام **
عضو






**سهام الاسلام ** غير متصل

**سهام الاسلام ** is on a distinguished road


سبط الجوزي لعنة الله عليه:

سير أعلام النبلاء ج: 13 ص: 172
قال سبط ابن الجوزي هو صاحب وقعة سليط وهي ملحمة عظمى يقال إنه قتل فيها ثلاث مئة ألف كافر وهذا شيء ما سمع بمثله قط ومدحته الشعراء مات في بنو سنة ثلاث وسبعين ومئتين وقام بعده ابنه المنذر فلم تطل أيامه
سير أعلام النبلاء ج: 19 ص: 328
ولأبي المظفر يوسف سبط ابن الجوزي في كتاب رياض الأفهام في مناقب أهل البيت قال ذكر أبو حامد في كتابه سر العالمين وكشف ما في الدارين فقال في حديث من كنت مولاه فعلي مولاه أن عمر قال لعلي بخ بخ أصبحت مولى كل مؤمن ومؤمنة قال أبو حامد وهذا تسليم ورضى ثم بعد هذا غلب عليه الهوى حبا للرياسة وعقد البنود وأمر الخلافة ونهبها فحملهم على الخلاف فنبذوه وراء ظهورهم واشتروا به ثمنا قليلا فبئس ما يشترون وسرد كثيرا من هذا الكلام الفسل الذي تزعمه الإمامية وما أدري ما عذره في هذا والظاهر أنه رجع عنه وتبع الحق فإن الرجل من بحور العلم والله أعلم هذا إن لم يكن هذا وضع هذا وما ذاك ببعيد ففي هذا التأليف بلايا لا تتطيب وقال في أوله إنه قرأه عليه محمد بن تومرت المغربي سرا بالنظامية قال وتوسمت فيه الملك قلت قد ألف الرجل في ذم الفلاسفة كتاب التهافت وكشف عوارهم ووافقهم في مواضع ظنا منه أن ذلك حق أو موافق للملة ولم يكن له علم بالآثار ولا خبرة بالسنن النبوية القاضية على العقل وحبب إليه إدمان النظر في كتاب رسائل إخوان الصفا وهو داء عضال وجرب مرد وسم قتال ولولا أن ابا حامد من كبار الأذكياء وخيار المخلصين لتلف فالحذار الحذار من هذه الكتب واهربوا بدينكم من شبه الأوائل وإلا
سير أعلام النبلاء ج: 19 ص: 329
وقعتم في الحيرة فمن رام النجاة والفوز فليلزم العبودية وليدمن الاستغاثة بالله وليبتهل إلى مولاه في الثبات على الإسلام وأن يتوفى على إيمان الصحابة وسادة التابعين والله الموفق فبحسن قصد العالم يغفر له وينجو إن شاء الله وقال أبو عمرو بن الصلاح فصل لبيان أشياء مهمة أنكرت على أبي حامد ففي تواليفه أشياء لم يرتضها أهل مذهبه من الشذوذ منها قوله في المنطق هو مقدمة العلوم كلها ومن لا يحيط به فلا ثقة له بمعلوم أصلا قال فهذا مردود إذ كل صحيح الذهن منطقي بالطبع وكم من إمام ما رفع بالمنطق رأسا فأما كتاب المضنون به أهله فمعاذ الله أن يكون له شاهدت على نسخة به بخط القاضي كمال الدين محمد بن عبدالله الشهرزوري أنه موضوع على الغزالي وأنه مخترع من كتاب مقاصد الفلاسفة وقد نقضه الرجل بكتاب التهافت
ميزان الإعتدال في نقد الرجال ج: 7 ص: 304
9888 9478 يوسف بن قزغلي الواعظ المؤرخ شمس الدين أبو المظفر سبط ابن الجوزي روى عن جده و طائفة و ألف كتاب مرآة الزمان فتراه يأتي فيه بمناكير الحكايات وما أظنه بثقة فيما ينقله بل يجنف و يجازف ثم إنه ترفض و له مؤلف في ذلك نسأل الله العافية مات سنة أربع و خمسين و ستمائة بدمشق قال الشيخ محي الدين السوسي لما بلغ جدي موت سبط ابن الجوزي قال لا رحمه الله كان رافضيا قلت كان بارعا في الوعظ و مدرسا للحنفية


************* ********

كتاب الأغاني لأبي الفرج الأصبهاني الرافضي، وهو كتاب شعر وأغاني لكنهم يستعملونه ضدنا!

و هذا الفويسق الأصفهاني شيعي سبق لي أن كتبت مقالاً مفرداً له بترجمته من معجم رجال الحديث للخوئي

يقول فيه بتشيعه مما يثبت أنه شيعي جلد أيضاً

وكتاب العقد الفريد لابن عبد ربه الشيعي (ولو أنه ليس رافضياً) وهو كتاب أدب كذلك، لكنهم يستعملونه ككتاب تاريخ إن وافقه هواهم

************** ***********

و من الكتب التي حذر منها العلماء:

العقد الفريد لأحمد بن محمد بن عبد ربه الاندلسي (ت328هـ)


هذا الكتاب مخلوط صحيحه بواهيه، محذوف منه الاسانيد والرواة، واعتمد على مصادر لا يجوز النقل منها الا بعد التثبت، ولم يعتمد مؤلفه في النقل منها الا الطرفة والملحة، اذ في كتابه ميل الى الفكاهة والدعابة، ونزوع الى القصص والنوادر والنكات؛ فنراه في كتابه يذكر الكثير من ذلك أو لا يستنكف عن ذكر بذيء اللفظ وسافل المعنى، ورغم كل ذلك؛ فان المسحة الادبية تبدو قوية في كتابه، بحيث يشعر بها كل من يقرا العقد او يتصفحه.
وكذا؛ فلا ينبغي للباحث الاعتماد على ما فيه حتى يفليه ويبحث عن ناقليه. وقد ذكر الاستاذ رشيد رضا في تفسيره المنار(5/85) ان هنالك شبهة للقائلين بحل الخمر في الاديان السابقة وهي ان الانبياء قد شربوها، ثم قال: كما نقل ذلك صاحب العقد الفريد وامثاله من الادباء الذين يعنون بتدوين اخبار الفساق والمجان.

قلت:اذا عرف السبب بطل العجب كما يقولون، فان من مصادر ابن عبد ربه التوراة والانجيل وكليلة ودمنة وما شابهها. وقد حذر الاستاذ منير محمد الغضبان من هذا الكتاب وقال بانه لم يكن قصد لكاتبه عند كتابته الا استهواء الجماهير عند جنوح الخيال، وتعقد القصة وحلها بالشكل المثير للعاطفة والمحرك للنفسية، شانهم في ذلك شان القصاصين الذين كانوا يجلسون في المساجد فيصنعون ما يشاؤون من الاحاديث؛ سواء كانت توافق الدين او تخالفه، وكان اكبر همهم ان يصغي اكبر عدد ممكن من الناس لاحاديثهم. وقد بين الاستاذ عبد الحليم عويس ان هذا الكتاب وغيره قد اوجد حاجزا سميكا حال دون الوصول الى كثير من الحقائق المتصلة بتاريخ بني امية في المشرق. ويقول الدكتور الطاهر احمد مكي في دراسة عن هذا الكتاب: وهو لا يمحص الاخبار ولا يقف منها موقف الفاحص المدقق وانما يعرضها كيفما تاتت له. ويقول ايضا: ثم يعرض لاشياء هي الى الخرافات والاساطير اقرب.

كتب حذر منها العلماء لابي عبيدة مشهور بن حسن آل سلمان-المجلد الثاني.

************
حلية الاولياء للحافظ ابي نعيم الاصفهاني

قال شيخ الاسلام رحمه الله: قد روي ابو نعيم في اول الحلية في فضائل الصحابة وفي كتاب مناقب ابي بكر وعمر وعثمان وعلي احاديث بعضها صحيحه وبعضها ضعيفة بل منكرة وكان رجلا عالما بالحديث لكن هو وامثاله يروون ما في الباب لان يعرف انه قد روي كالمفسر الذي ينقل اقوال الناس في التفسير والفقيه الذي يذكر اقوال الناس في الفقه والمصنف الذي يذكر ححج الناس ليذكر ما ذكروه وان كان كثير من ذلك لا يعتقد صحته بل يعتقد ضعفه لانه يقول: انما نقلت ما ذكر غيري فالعهدة على القائل لا الناقل.

منهاج السنة(4/11)

وقال ايضا: ان ابا نعيم روى كثيرا من الاحاديث التي هي ضعيفة بل موضوعة باتفاق علماء الحديث واهل السنة والشيعة وهو وان كان حافظا ثقة كثير الحديث واسع الرواية لكن روى كما هو عادة المحدثين يروون ما في الباب لاجل المعرفة بذلك وان كان لا يحتج من ذلك الا ببعضه.


الإمامة والسياسة المنسوب لابن قتيبة:
من الكتب التي شوهت تاريخ صدر الإسلام كتاب الإمامة والسياسة المنسوب لابن قتيبة، ولقد ساق الدكتور عبد الله عسيلان في كتابه «الإمامة والسياسة في ميزان التحقيق العلمي» مجموعة من الأدلة تبرهن على أن الكتاب المذكور منسوب إلى الإمام ابن قتيبة كذبًا وزورًا ومن هذه الأدلة:
- إن الذين ترجموا لابن قتيبة لم يذكر واحد منهم أنه ألف كتابًا في التاريخ يدعى «الإمامة والسياسة» ولا نعرف من مؤلفاته التاريخية إلا كتاب «المعارف».
- أن المتصفح للكتاب يشعر بأن ابن قتيبة أقام في دمشق والمغرب في حين أنه لم يخرج من بغداد إلا إلى الدينور.
- إن المنهج والأسلوب الذي سار عليه المؤلف في «الإمامة والسياسة» يختلف تمامًا عن منهج وأسلوب ابن قتيبة في كتبه التي بين أيدينا، فابن قتيبة يقدم لمؤلفاته بمقدمات طويلة يبين فيها منهجه والغرض من مؤلفه، وعلى خلاف ذلك يسير صاحب «الإمامة والسياسة» فمقدمته قصيرة جدًا لا تزيد على ثلاثة أسطر، هذا إلى جانب الاختلاف في الأسلوب، ومثل هذا النهج لم نعهده في مؤلفات ابن قتيبة.
- يروي مؤلف الكتاب عن ابن أبي ليلى بشكل يشعر بالتلقي عنه، وابن أبي ليلى هذا هو محمد بن عبد الرحمن بن أبي ليلى الفقيه: قاضي الكوفة، توفي سنة 148هـ، والمعروف أن ابن قتيبة لم يولد إلا سنة 213هـ، أي بعد وفاة ابن أبي ليلى بخمسة وستين عامًا.
- إن الرواة والشيوخ الذين يروى عنهم ابن قتيبة عادة في كتبه لم يرد لهم ذكر في أي موضع من مواضع الكتاب.
- إن قسمًا كبيرًا من رواياته جاءت بصيغة التمريض، فكثيرًا ما يجئ فيه: ذكروا عن بعض المصريين، وذكروا عن محمد بن سليمان عن مشايخ أهل مصر، وحدثنا بعض مشايخ المغرب، وذكروا عن بعض المشيخة، وحدثنا بعض المشيخة، ومثل هذه التراكيب بعيدة كل البعد عن أسلوب وعبارات ابن قتيبة ولم ترد في كتاب من كتبه


إن مؤلف «الإمامة والسياسة» يروى عن اثنين من كبار علماء مصر، وابن قتيبة لم يدخل مصر ولا أخذ عن هذين العالمين (1).
- ابن قتيبة يحتل منزلة عالية لدى العلماء فهو عندهم من أهل السنة، وثقة في علمه ودينه، يقول السلفي: كان ابن قتيبة من الثقات وأهل السنة، ويقول عنه ابن حزم: كان ثقة في دينه وعلمه، وتبعه في ذلك الخطيب البغدادي، ويقول عنه ابن تيمية: وإن ابن قتيبة من المنتسبين إلى أحمد وإسحاق والمنتصرين لمذاهب السنة المشهورة (2)، ورجل هذه منزلته لدى رجال العلم المحققين، هل من المعقول أن يكون مؤلف كتاب «الإمامة والسياسة» الذي شوه التاريخ وألصق بالصحابة الكرام ما ليس فيهم؟! (3)
يقول الدكتور علي نفيع العلياني في كتابه، عقيدة الإمام بن قتيبة عن كتاب الإمامة والسياسة: وبعد قراءتي لكتاب الإمامة والسياسة قراءة فاحصة ترجح عندي أن مؤلف الإمامة والسياسة رافضي خبيث، أراد إدماج هذا الكتاب في كتب ابن قتيبة نظرًا لكثرتها ونظرًا لكونه معروفًا عند الناس بانتصاره لأهل الحديث، وقد يكون من رافضة المغرب، فإن ابن قتيبة له سمعة حسنة في المغرب(4)، ومما يرجح أن مؤلف الإمامة والسياسة من الروافض ما يلي:
* إن مؤلف الإمامة والسياسة ذكر على لسان علي - رضي الله عنه - أنه قال للمهاجرين: الله الله يا معشر المهاجرين لا تخرجوا سلطان محمد في العرب عن داره وقعر بيته إلى دوركم وقعر بيوتكم، ولا تدفعوا أهله مقامه في الناس وحقه، فو الله يا معشر المهاجرين لنحن أحق الناس به لأنا أهل البيت، ونحن أحق بهذا الأمر منكم.. والله إنه لفينا فلا تتبعوا الهوى فتضلوا عن سبيل الله (5) ولا أحد يرى أن الخلافة وراثية لأهل البيت إلا الشيعة.
* إن مؤلف الإمامة والسياسة قدح في صحابة رسول الله قدحًا عظيمًا فصور ابن عمر - رضي الله عنه - جبانًا، وسعد بن أبي وقاص حسودًا، وذكر محمد بن مسلمة غضب على علي ابن أبي طالب لأنه قتل مرحبًا اليهودي بخيبر، وأن عائشة - رضي الله عنها - أمرت بقتل عثمان(6)، والقدح في الصحابة من أظهر خصائص الرافضة، وإن شاركهم الخوارج، إلا أن الخوارج لا يقدحون في عموم الصحابة(7).



إن مؤلف الإمامة والسياسة يذكر أن المختار بن أبي عبيد قتل من قبل مصعب بن الزبير لكونه دعا إلا آل رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم يذكر خرافاته وادعاءه الوحي(8)، والرافضة هم الذين يحبون المختار بن أبي عبيد لكونه انتقم من قتلة الحسين، مع العلم أن ابن قتيبة - رحمه الله - ذكر المختار من الخارجين على السلطان وبين أنه كان يدعي أن جبريل يأتيه(9).
* إن مؤلف الإمامة والسياسة كتب عن خلافة الخلفاء الثلاثة أبي بكر وعمر وعثمان خمسًا وعشرين صفحة فقط، وكتب عن الفتنة التي وقعت بين الصحابة مائتي صفحة، فقام المؤلف باختصار التاريخ الناصع المشرق وسود الصحائف بتاريخ زائف لم يثبت منه إلا القليل، وهذه من أخلاق الروافض المعهودة، نعوذ بالله من الضلال والخذلان.

* يقول السيد محمود شكري الألوسي في مختصره للتحفة الاثنا عشرية: ومن مكايدهم يعني الرافضة- أنهم ينظرون في أسماء الرجال المعتبرين عند أهل السنة، فمن وجدوه موافقًا لأحد منهم في الاسم واللقب أسندوا رواية حديث ذلك الشيعي إليه، فمن لا وقوف له من أهل السنة يعتقد أنه إمام من أئمتهم فيعتبر بقوله ويعتد بروايته، كالسدي فإنهما رجلان أحدهما السدي الكبير والسدي الصغير، فالكبير من ثقات أهل السنة، والصغير من الوضاعين الكذابين وهو رافضي غال، وعبد الله بن قتيبة رافضي غال وعبد الله بن مسلم ابن قتيبة من ثقات أهل السنة، وقد صنف كتابًا سماه بالمعارف، فصنف ذلك الرافضي كتابًا سماه بالمعارف أيضًا قصدًا للإضلال(10).
وهذا مما يرجح أن كتاب الإمامة والسياسة لابن قتيبة الرافضي وليس لابن قتيبة السني الثقة، وإنما خلط الناس بينهما لتشابه الأسماء (11)


وقد راينا حسن نصر الشيطـــــــــان يكذب ع ابو سفيــــــان من هذا الكتاب يروي عن المسعودي..
















التوقيع :
موقع امنا عائشة رضي الله عنها
من مواضيعي في المنتدى
»» إحــــــــذروا كتــب يحتــج بها ( الـرافضة) وينسبــونها إلى أهــل السنة
»» بطاقة تعريفية بنبي الأمه صلوات ربي وسلامه عليه
»» هنا تعليقات الاعضاء في موضوع : دعوة الوحدة الإسلامية لمناقشة شبهتها على هذه الصفحة