اقتباس: أن المجتمع الشيعي وبصورة مطلقة مجتمع أمي من الناحية الحضارية , فهو مجتمع لا يقرأ إلا لغرض الجدل والمهاترة , وان وجد فيها أُناس متخصصون فوجود هؤلاء لا يزيد المشهد إلا ظلمة وظلامة , فهم بدلاً من يقوموا بتثقيف وتنوير مجتمعاتهم فإنهم يمعنون في وضع الغشاوات والبراقع المعتمة على العيون , فاستبدلوا بذلك أدوارهم التثقيفية إلى أدوار تلقينية , لذلك يمكننا القول إن المجتمعات الشيعية محصورة بين التقنين والتلقين . بارك الله فيك أصبت كبد الحقيقة تم إضافة صورة لموضوعك أستاذ أبا عبد العزيز أتمنى أن تكون توقيعك