عرض مشاركة واحدة
قديم 04-06-09, 09:56 PM   رقم المشاركة : 3
yakyaky
عضو





yakyaky غير متصل

yakyaky is on a distinguished road





أعلنت حركة معارضة تطلق على نفسها اسم "المنظمة الإسلامية السنية الأحوازية"، رفضها التام لما وصفته بـ"الاحتلال الإيراني" لمنطقة الأحواز التي تسكنها قومية عربية سنية.
ودعت الحركة في بيان لها، حصلت "السياسي" على نسخة منه، إلى مقاومة "الاحتلال العسكري الإيراني" ومجابهة "حملاته العسكرية وإبادته العرقية وعملياته الطائفية وتهجيره القسري لأبناء الشعب" الأحوازي.
وأعلنت الحركة رفضها المشاركة في انتخابات الرئاسية الإيرانية التي وصفتها بـ"المسرحية"، معتبرة أنها "شأن من شؤون الإيرانيين ولا تمس شعبنا العربي الأحوازي ... بصلة".
وتوقعت أن تفشل تلك الانتخابات في الأحواز، كما حدث أن "أفشل الشعب الأحوازي الانتخابات السابقة لكيان الاحتلال الإيراني في الأحواز المحتلة".
وحدد بيان "المنظمة الإسلامية السنية الأحوازية" جغرافية الأحواز بقوله: "إن مساحة دولتنا، 375 ألف كيلو متر مربع، ممتدة شمالاً من جبال كردستان وجنوبًا حتى الخليج العربي ومصب شط العرب، وغربًا من الحدود الجمهورية العراقية الشقيقة ممتدة شرقًا إلى بداية مضيق باب السلام، و تسمية بلدنا الشرعية هي الأحواز" وأشار البيان إلى أن "التسمية القانونية للأحواز في الوثائق الرسمية للدولة في زمن آخر أمراء الأحواز الشيخ خزعل الكعبي عربستان، قبل الاحتلال".
وأكدت المنظمة أن الأحواز لا تتبع "لأي بلد عربي أو أجنبي" وأنها لا تعترف "بصفة (الإقليم) التي يطلقها البعض" على الأحواز.
كما أكدت رفضها لأي تسويات أخرى مثل قيام حكم فيدرالي للأحواز مشددة على الهدف الرئيسي لها هو "الاستقلال والسيادة الوطنية الكاملة".

الله ينصرهم

بارك الله فيك يالغالي







التوقيع :
قال تعالى { النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ }


قال تعالى { وَالَّذِينَ آَمَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ آَوَوْا وَنَصَرُوا أُولَئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقًّا لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ }

بعد رحيل الشيخ عبدالله بن جبرين رحمه الله وفرح الكلاب الروافض بموته

لاتأسف(ن) على غدر الزمان لطالما ,
رقصت على جثث الاسود كلاب

لاتحسب(ن) برقصها تعلو على اسيادها
تبقى الاسود اسود والكلاب كلاب ...!
من مواضيعي في المنتدى
»» حزب الله واغتيال الحريري