ولا يسع المسلم الواعي بأبعاد عقيدة التوحيد وهو يتعامل مع الأتقياء والمنحرفين والكفار المسالمين سوى أن يكون شعاره ومنطلق عمله قول الله تعالى: - "وافعلوا الخير" - "وقولوا للناس حُسنا" - "وتعاونوا على البر والتقوى"