علاقة الإنسان بالله:
إذا صلحت هذه العلاقة وتمتنت
أثمرت الحرية في أبهى صورها،
ذلك أن من رضي بالله ربًّا
وفهم معنى "لا إله إلا الله"
تحرر من جميع قيم الأرض وقيودها
وغدا خاضعاً لله وحده
محبًا له
غير مبال بأسباب الرغبة والرهبة
إلا ما كان في الله
ومنه سبحانه وتعالى.