لو كان صاحب هذا القرار غير أردوغان لربما وجدنا "البعض" يتهم صاحبه بأنه يتاجر بالنساء السوريات ويتكسب لخزينته على حساب معاناة الشعب السوري.
ولكن طالما هذا القرار صدر من "أمير المؤمنين بالعلمانية" .. فلا تثريب عند معجبيه، بل هو غاية الحكمة والعدل حتى لو كان خلاف الشرع.