بعد ان فقدت اغلب رصيدها في الوطن العربي السني عادت ايران مجداا لتنظيف وجهها القبيح الملطخ بالدماء بصابون وديتول فلسطين والقدس
طبعا عن طريق التكلم باسم فلسطين ومقاومه وومانعه
ليس لايران طريق الا عن طريق القضيه الفلسطينيه فهم يدخلون من هذا الباب وياتي الشر منهم عن طريق هذا الباب
هل نغلق عليهم الباب ونقول لهم لا اهلا ولا سهلا بكم