قال الباطني جعفر بن منصور اليمن في كتاب سرائر واسرار النطقاء صفحة{84} عن ابراهيم الخليل :
{فأقام النبوة والرسالة في إسحاق وولده وأقام الأساسية والإمامة في إسماعيل وولده فافترق ما كان مجتمعاً في ابراهيم الخليل في ولديه ولم يتفقا في واحد بعد ابراهيم إلا في الحسين بن علي}
وهذا جعفر اليمن يكذب القرآن في ان محمد بن عبدالله
رسول مرسل من الله عز وجل في قوله
:
(مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ ۚ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ ۖ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا ۖ سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِم مِّنْ أَثَرِ السُّجُودِ ۚ ذَٰلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ ۚ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَىٰ عَلَىٰ سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ ۗ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا (29))
الامر عند دعاة الباطنية الاسماعيلية تعدى الطعن في الصحابة رضي الله عنهم بل وصل للتكذيب و الطعن في الله و رسوله