شكراً اخوتي على المشاركة والتعليق لعل هذه الرسالة تصل لأصحاب القرار ليعرفوا من الحريص على مصلحة الدين والبلد هل هم الرافضة أم السنة. ون يخطط لإثارة النعرة الطائفية.