عرض مشاركة واحدة
قديم 21-04-09, 02:03 PM   رقم المشاركة : 1
أسد من أسود السنة
عضو ماسي






أسد من أسود السنة غير متصل

أسد من أسود السنة is on a distinguished road


تحطيم امال الرافضه في اية الولايه بقول علمائهم ان الزكاه في الايه الفرض لا النفل



قال الله تعالى إِنَّمَا وَلِيُّكُمْ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ) (المائدة/55)


سورة المائدة من السور المدنية الطويلة، وقد تناولت كسائر السور المدنية جانب التشريع بإِسهاب مثل سورة البقرة، والنساء، والأنفال، إِلى جانب موضوع العقيدة وقصص أهل الكتاب، قال أبو ميسرة: المائدة من آخر ما نزل من القرآن ليس فيها منسوخ وفيها ثمان عشرة فريضة


http://www.islampedia.com/MIE2/tafsir/5mayda.html

علماء الرافضه قالوا

" الزكاة لا تكون إلا فرضا "

تفسير مجمع البيان - الشيخ الطبرسي ج 2 ص 197
اللغة : الفرق بين الصدقة والزكاة أن الزكاة لا تكون إلا فرضا . والصدقة : قد تكون فرضا ، وقد تكون نفلا .



تفسير الميزان - السيد الطباطبائي ج 16 ص 185 فالمراد بالربا والزكاة بقرينة المقابلة وما احتف بهما من الشواهد ، الربا الحلال وهو العطية من غير قربة ، والصدقة وهى اعطاء المال مع قصد القربة . هذا كله على تقدير كون الاية مكية وأما على تقدير كونها مدنية فالمراد بالربا الربا المحرم وبالزكاة هي الزكاة المفروضة .


تفسير الميزان - السيد الطباطبائي ج 20 ص 5
" والذين في أموالهم حق معلوم " مدنى والاعتبار يؤيده لان ظاهره الزكاة وقد شرعت بالمدينة بعد الهجرة ،


وآيتنا مدنية بالاجماع



ويقول في اكثر من موقع بأن قرينة الصلاة هي ركن من أركان الاسلام يعني الصدقة المفروضة أو الواجبة

تفسير الميزان - السيد الطباطبائي ج 9 ص 338
ثم وصفهم بقوله : ( ويقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة ) وهما الركنان الوثيقان في الشريعة فالصلاة ركن العبادات التى هن الرابطة بين الله وبين خلقه ، والزكاة في المعاملات التى هي رابطة بين الناس أنفسهم .

تفسير الميزان - السيد الطباطبائي ج 15 ص 157
فقوله : " وأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة " أمر في الحقيقة بطاعته تعالى فيما شرعه لعباده ، وتخصيص الصلاة والزكاة بالذكر كونهما ركنين في التكاليف الراجعة إلى الله تعالى وإلى الخلق

تفسير الميزان - السيد الطباطبائي ج 15 ص 340
قوله تعالى : " الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة " الخ ، المراد إتيان الاعمال الصالحة وإنما اقتصر على الصلاة والزكاة لكون كل منها ركنا في بابه فالصلاة فيما يرجع إلى الله تعالى والزكاة فيما يرجع إلى الناس وبنظر آخر الصلاة في الاعمال البدنية والزكاة في الاعمال المالية .
والصدقة التطوعية ليست ركنا ولا تكليف

والزكاة قد قرنت بالصلاة في آيتنا التي نتناقش حولها


ويقر بأنه كان لبني اسرائيل زكاة مفروضة عليهم

تفسير الميزان - السيد الطباطبائي ج 7 ص 213
والذى ذكره من أن الله لم يكلف قوم إبراهيم شيئا غير التوحيد اكتفاء بتربية المدنية ( الخ ) يكذبه أن هذا يحكى عن لسان إبراهيم عليه السلام الصلاة كما في أدعيته في سورة إبراهيم ويذكر أن الله أوحى إليه فعل الخيرات وإيتاء الزكاة كما في سورة الانبياء




أما قول علمائكم في جمع التعظيم


يقول السيد المرتضى بأن خطاب المفرد بصيغة الجمع تعظيما لا يجوز في لغة العرب للمخاطب ولا للغائب


وآيتنا تتحدث عن غائبين


الذريعة (أصول فقه) - السيد المرتضى ج 1 ص 231
ومن أجاب عن هذا الوجه بأن العبارة بالجمع هيهنا كانت للتعظيم ، كما قال - تعالى - : ( إنا نحن نزلنا الذكر ، وإنا له لحافظون ) غلط ، لان التعظيم على عادة أهل اللغة إنما هو في إدخال المخاطب النون في كلامه ، وما جرت عادتهم بأن يخاطبوا واحدا بخطاب الجمع على سبيل التعظيم ، لان الملك يقول : فعلنا ، وقلنا ، ولا يقال له : قلتم ، وفعلتم ، ولا يكنى عنه بفعلوا .

ويؤيده الطبطبائي فيستنكر تفسير ذلك للنبي في آية أخرى

تفسير الميزان - السيد الطباطبائي ج 10 ص 173
وقيل : إن الخطاب في قوله : ( فإن لم يستجيبوا لكم ) الخ ، للنبى صلى الله عليه وآله وسلم خوطب بلفظ الجمع تعظيما له وتفخيما لشأنه وضمير الجمع الغائب راجع إلى المشركين أي فإن لم يستجب المشركون لما دعوتهم أيها النبي إليه من المعارضة فاعلم أنه منزل بعلم الله وأن الله واحد فهل أنت مسلم لامره . وفيه أنه قد صح أن التعظيم بلفظ الجمع والكثرة يختص في الكلام العربي بالمتكلم واما الخطاب والغيبة فلا تعظيم فيها بلفظ الجمع .

وأما الشريف الرضي مؤلف نهج البلاغة

فلا يجيز ذلك من جهة تنزيه الله تعالى أن يعظم عبده بتفخيمه


حقائق التأويل- الشريف الرضي ص 144
بل لا يجوز أن نجيز عليه تعالى ذكر احد من خلقه على هذه السبيل من المؤمنين ولا غيرهم ، لان هذا القول - إذا صح انه يذكر على وجه التفخيم للملوك - فليس يستعمله معم إلا من ينخفض من طبقاتهم ، ويكون كالتابع لهم ، لا العالي عليهم تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا

واكثرهم غباءا من ادعى أن الله العزيز المقتدر يلجأ الى التقية الرافضية مع عباده

المراجعات- السيد شرف الدين ص 235
5 - قلت عندي في ذلك نكتة ألطف وأدق ، وهي انه انما أتى بعبارة الجمع دون عبارة المفرد بقيا منه تعالى على كثير من الناس ، فإن شانئي علي وأعداء بني هاشم وسائر المنافقين وأهل الحسد والتنافس ، لا يطيقون أن يسمعوها بصيغة المفرد ، إذ لا يبقى لهم حينئذ مطمع في تمويه ، ولا ملتمس في التضليل فيكون منهم - بسبب يأسهم - حينئذ ما تخشى عواقبه على الاسلام ، فجاءت الآية بصيغة الجمع مع كونها للمفرد اتقاء من معرتهم ، ثم كانت النصوص بعدها تترى بعبارات مختلفة ومقامات متعددة



وبهذا قال علماء الرافضه ان الذين امنوا لا يمكن ان يكون المقصود به علي رضي الله عنه



وثانيا : ان الزكاه هنا المفروضه اي ان القول بان علي رضي الله عنه تصدق ونزلت الايه مردود اذ ان الايه تتكلم عن زكاة الفرض لا الصدقه اي يارافضه تم القضاء على هذا الشبهه





،






التوقيع :
كيف تصبح آية الشيطان ؟

أكذب أكذب تصبح شيعي
أكذب أكذب أكذب تصبح رافضي
أكذب أكذب أكذب وصدق كذبتك تصبح سيد
أكذب أكذب أكذب وصدق كذبتك وأدعوا لها تصبح مرجع
أكذب أكذب أكذب وصدق كذبتك ودونها بالكتب تصبح آية الشيطان


قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :

حُبُّ الصَّحابَةِ كُلُّهُمْ لي مَذْهَبٌ = وَمَوَدَّةُ القُرْبى بِها أَتَوَسّل
من مواضيعي في المنتدى
»» اجلة فقهاء الرافضه الذين يؤخذ منهم الحلال والحرام كفار وا فضيحتاه ههه ؟
»» من من الامامين المعصومين على خطا نرجوا التوضيح من الاماميه
»» صدق او لا تصدق امام معصوم كفر تريد ان تعرف كيف ادخل يا امامي لتعرف :)
»» الاماميه لهم 1200 سنه يموتون ميته جاهليه والدليل بالداخل
»» للاماميه كيف تقبلون توثيق النجاشي والطوسي لرواتكم من جميع الطبقات وهم لم يلقوهم ؟