شبكة الدفاع عن السنة

شبكة الدفاع عن السنة (http://www.dd-sunnah.net/forum/index.php)
-   منتدى فضح النشاط الصفوى (http://www.dd-sunnah.net/forum/forumdisplay.php?f=37)
-   -   الشيعة ( 1 ) للشيخ سفر الحوالي حفظه الله تعالى (http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=74167)

أبو العلا 03-09-08 06:03 PM

الشيعة ( 1 ) للشيخ سفر الحوالي حفظه الله تعالى
 
بسم الله الرحمن الرحيم

فقد كتب العلامة سفر الحوالي كتابا قديما بعنوان ( الأديان والفرق ) وهوكتاب جامع نافع في بيان الفرق وعقائدها وكذلك الأديان السماوية والأرضية، ولم يطبع الكتاب فيما أعلم إلا على الآلة الكاتبة ، ولفوائده الجمة أحببت البداية بموضوع الشيعة، وقسمت الموضوع إلى قسمين لعدم الإطالة، وإلى المقصود بعون الغفور الودود جل وعلا:

الشيعة


لما توفي الرسول صلى الله عليه وسلم بايع الصحابة أبا بكر الصديق رضي الله عنه بالخلافة إجماعاً لم يخالف فيه عليّ رضي الله عنه ولا غيره، وانعقد مثـل ذلك الإجماع على خلافة عمر ثم عثمان رضي الله عنهما.
فلما وقعت الفتنة وقُتل عثمان رضي الله عنه أُطلق على من كان يـؤيد علياً رضي الله عنه ويقاتل معه اسم الشيعة ثم تحولت إلى فِرْقَة لها عقائد خاصة.
ولما خرج زيد بن علي بن الحسين على الخلافة الأموية وطلب منهم الخروج معه طلبوا منه البراءة من أبي بكر وعمر رضي الله عنهما فقال:
كيف أتبرأ منهما وهما وزيرا جدِّي ـــ يعني رسول الله صلى الله عليه وسلم ـــ فتركوه، فقال:رفضتموني.
فسموا ( الرافضة ) منذ ذلك الحين تمييزاً عن الزيدية.
وقد ظهر تحت ستار التشيع فِرَق كـثيرة خرج بعضها عن الإسلام بالكلية.


الشيعة في عـهد أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه


كانت الشيعة أول ظهورها في عهد علي رضي الله عنه ثلاثة أصناف:ـــ
1) المُفَضِّلــة: أي الذين يفضلونه على أبي بكر وعمر رضي الله عنهما.
2) السبَّابــة: وهم الذين يبالغون في ذلك حتى أنهم يسبون أبا بكر وعمر.
3) الغُــلاة: وهم الذين يؤلـهونه؛ أي الذين يعتـقدون أنه إله أو حلَّ فيه جزء من الإله، كما يعتقد النصارى في عيسى عليه السلام وهم زنادقة، وسموا بذلك لأنهم يـظهرون الإسلام ويبطنون الكـفر.


حـكم أمير المؤمنين علي في الشيعة


1)المُفَضِّلــة: كان علي رضي الله عنه يُنكـر عليهم ويعلن أن أفضل الأمة بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم أبو بكر ثم عمر كما ثبت ذلك عنه في صحيح البخاري.
وصح عنه أنه قال: لا أوتى برجل فضَّلني على أبي بكر وعمر إلا جلدته حدَّ المفتري ـــ ثمانين جلدة.
2) السبَّابــة: كان حكمه فيهم الـقتل، فقد بـلغه ذلك عن بعـض شيعته فطلبهم ليقتلهم ولكـنهم هربوا.
3) الغُــلاة الزنادقة: كان حكمه فيهم الحرْق بالنار وقد فعل ذلك كما ثبت في صحيح البخاري.
ولهذا اعترض ابن عباس على حرقهم بنهـي النبي صلى الله عليه وسلم عن التعذيب بالنار وبـيَّنَ أنهم يُـقتلون بالسيف.

عبدالله بن سبأ وتأسيس التـشيـــع الغالي

عبدالله بن سبأ رجل يهـودي ماكر أظهر الإسلام ليفسده ويهدمه، وكان هو رأس الـفتنة التي ثارت على عثمان رضي الله عنه وأودت بحياته، كما كان هو وأتباعه مثيري الحرب يوم الجمل بعد الاتفاق على الصلح.
أظهر عبد الله بن سبأ الغلو في علي بن أبي طالب رضي الله عنه مثلما أعلن بولس اليهودي الغلو في عيسى عليه السلام ، ومن ذلك:
1) ادعى ابن سبأ أن القرآن جزء من تسعة أجزاء وأنه لم يجمعه كله إلا علي، وأن النبي صلى الله عليه وسلم اختص علياً وآل بيته بالعلم الباطن.
وقد نفى علي رضي الله عنه أن يكون النبي صلى الله عليه وسلم خصَّه بشيء من العلم وأعلن ذلك على المنبر كما رواه الإمام أحمد والبخاري في صحيحه.
واستدعى عبدَ الله بن سبأ وقال له : ( والله ما أفضى ـــ يعني رسول الله صلى الله عليه وسلم ـــ إليَّ بشيء كـتمه أحداً من الناس ولقد سمعته يقول: إن بـين يدي الساعة ثلاثين كـذَّاباً وإنك لأحدهم ).
2) أظهر القول بألوهية علي رضي الله عنه:ـــ
افترى ابن سبأ هذا الكـفر ونشره في أتباعه فجاءت طائـفة منهم إلى باب أمير المؤمنين علي رضي الله عنه وقالوا له: أنت هو! قال: من هو ؟ قالوا: أنت الله. فأمهلـهم ثلاثة أيام ثم حرقهم بالنار.
3) أظهر ابن سبأ سب الشيخين أبي بكر وعمر رضي الله عنهما وزعم أن علياً يضمر لهما العداوة فلما بلغ ذلك علياً قال: ( مالي ولهذا الخبيث الأسود؟ معاذ الله أن أضمر لهما إلا الحسن الجميل ).
ثم أرسل إلى عبد الله بن سبأ فأمر بنفيه إلى المدائن وقال: لا يساكـنني في بلدة أبداً، ثم نهـض إلى المنبر حتى اجتمع الناس فأثنى على الشيخين ثناء عظيماً، وختم خطبته بتهديد الرعية قائلاً:
( ألا ولا يبلغني عن أحد يفضلني عليهما إلا جلدته حدَّ المفتري ).
هذا وقد كان علي رضي الله عنه يريد قتل ابن سبأ ولكنه خشي الفتنة في جيشه لأن أتباع ابن سبأ مندسين في صفوفه فاكـتفى بنـفيه وإبعاده إلى المدائن.


انتـشار التـشيـــع في بلاد فارس


الفرس أمة عظيمة فتح المسلمون بلادهم في عهد الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه ودخل طوائـف منهم في دين الله أفواجاً، ونبغ منهم قادة وعلماء كان لهم في الجهاد والعلم قدم راسخ وفضل عظيم، ولكنها مع ذلك كانت بيئة ومنطلقاً لكـثير من الـفِرَق الضالة يهمنا منها الآن ما يتعلق بالتشيع الغالي:
وهو أنه لما نـفى أميرُ المؤمنين عبدَ الله بن سبأ إلى المدائن لم تـؤثر هذه العقوبة في إزالة الخبث اليهودي من نفسه بل وجدها فرصة عظمى لنشر ضلالاته وسمومه في تلك النواحي ووجد فيها تقبلاً وبيئة خصبة للأسباب الآتية:ـــ

1) أنها بلاد أعجمية حديثة العهد بالإسلام لم تتخلص نفوس عامتها من رواسب العقائد السابقة فهم قابلون لتلقف أية دعوة والتحمس لها.

2) أن بعض أبناء الفرس وخاصة أصحاب المناصب والمال قبْل الإسلام يحملون حقداً شديداً على الإسلام وأهله لأن الإسلام أسقط دولتهم وهدم حضارتهم وطمس ديانـتهم المجوسية.
ولما كان مستحيلاً مواجهته بالقوة لجأوا إلى التآمر والتخطيط السري لهدمه من الداخل.
ولا ننسى هنا أن نذكر أن اليهود هم طائـفة مهمة من الشعوب الفارسية.

3) أن طبيعة أهلها تقديس الأسر الحاكمة والغلو والخضوع لها إلى حد تأليهها، وهي أسر تتوارث الملك حتى أنه إذا لم يوجد في الأسرة إلا امرأة اختاروها للمُلك ولم يختاروا أحداً خارج الأسرة مهما كانت منزلته في الدولة ومهارته في السياسة والقيادة كما فعلوا حين ولوا ابنة كسرى مع وجود رستم وأمثاله.

واعتماداً على هذه الأسباب الثلاثة ـــ الجهل، والحقد، والغلو في التعظيم والتقديس ـــ أسس عبد الله بن سبأ معظم عقائد هذه الفرقة وإليك البيان:


( بعون الله في الجزء الثاني )

أبو العلا 05-09-08 02:21 AM

الشيعة ( 2 )
 
أثر هذه الأسباب في عـقيدة التـشيـــع

1) نتيجة الجهل بالإسلام مع بقاء الرواسب المجوسية وُجدَ في عقيدة الشيعة ( الحلول ) وهو أن الله يحل في أحد من خلـقه تعالى الله عن ذلك علواً كبيراً.
وقد افترى ذلك في حق علي وروَّجه عبد الله بن سبأ حتى أنه لما بلغه قتْل علي قال: " لو جئتمونا بدماغه في صُرَّة ما صدقنا بموته "
وقال: " إن المقتول ليس علياً بل شيطان تصور بصورته أما علي فإنه صعد إلى السماء وهو يمشي في السحاب وأنَّ البرق سوطه والرعد صوته، وسوف يرجع إلى الأرض فيملؤها عدلاً كما مُلِئت جَوْراً "
كما وجدت شعائر مجوسية مثل الاحتفال بالنيروز.
2) نـتيجة الحقد المجوسي استطاع ابن سبأ أن يبذر فيمن استجاب له من الفرس عداوة الصحابة رضوان الله تعالى عليهم والطعن فيهم ولا سيما أمير المؤمنين عمر بن الخطاب الذي فتحت جيوشه بلادهم وحطمت سلطانهم، وقد اغتاله أحدهم ( أبو لؤلؤة المجوسي ) كما هو معلوم.
فأكمل ابن سبأ ما بدأ به من الفتنة ومقتل عثمان وطلحة والزبـير والكـثير من الصحابة، حتى أصبح من أعظم أصول التشيع تكـفير الصحابة والجهـر بمعاداتهم ولعنهم.
ومن أعجب العجب أن يدعي أحد الإسلام ويفخر بما صنع أبو لؤلؤة المجوسي ويعظِّمه ويمنحه لقب البطولة والرجولة.
3) ونتيجة الغلو في تقديس السادة والكبراء استطاع ابن سبأ أن يروج بينهم بدعة ألوهية علي وأحقيته وأهل بيته بالخلافة فبالغت هذه الفِرْقَة في تعظيم الأئمة حتى رفعوهم عن مرتبة الملائكـة والنبيـين بل وصفوهم بصفات الله تعالى كـقولهم أن جميع ذرات الوجود تخضع لهم وأنهم معصومون عن السهو والغفلة والخطأ.
وقياساً على الطريقة الكسروية جعلوا الخلافة حقاً إلهياً محفوظاً لعلي وذريته وجعلوه أحد أركان الدين وأصوله وقد تعصبوا للحسين وذريته أكـثر من بقية آل البيت لأنه تزوج بنت ملكهم كسرى وجميع الأئمة عندهم من نسلها.


والبصمات اليهودية واضحة في التشيع جداً:

فمما أدخله ابن سبأ فيها من عقائد اليهود وأكمله من بعده:
أ‌- التمثيل والتشبيه: وعلى هذا كان قدماؤهم ثم اتحدوا مع المعتزلة ـــ كما أشرنا ـــ وأصبحوا نفاة معطلة.
ب‌- يعتقد اليهود أنه سيخرج في آخر الزمان مسيح يهودي يحكم العالم بشريعة داود ويبعث له وزراء من أصحاب موسى ويوشع بن نون، وفي عقيدة الشيعة أن مهديهم المنتظر سوف يحكم بحكم داود ويبعث له وزراء من أصحاب موسى ويوشع بن نون.
ج- يعتـقد اليهود جواز البداء على الله تعالى وهو أن يأمر الله بأمر ثم يبدو له خطؤه فيأمر بخلافه ـــ تعالى الله عن ذلك علواً كبيراً ـــ وهذا جزء من عقيدة الشيعة في الله تعالى.


أهم عـقائد الشيعة

افترقت الشيعة طوائـف وفِرَقاً كـثيرة وأكبر هذه الفِرَق هي الشيعة الإمامية الاثنا عشرية وإليها ينصرف الاسم عند الإطلاق إذا قيل ( الشيعة ) أو ( الرافضة ).
وهذه أهم عقائدها:ـــ

1) أن الإمامة ( الخلافة ) ركـن من أركان الدين ويجب على النبي أن يعين الخليفة من بعده.

2) أن النبي صلى الله عليه وسلم نصَّ على تعيـين علي إماماً بعده وقد نزلت عليه بذلك آيات من القرآن، ولكن الصحابة اتفقوا على كــتم هذه الآيات والأحاديث وخالفوها واغتصب أبو بكر وعمر وعثمان الخلافة، وبذلك كـفر الصحابة وخرجوا من الإسلام إلا عدداً قليلاً جداً.

3) أن الأئمة معصومون عن السهو والغفلة والخطأ والنسيان، ويتلقون العلم من الله مباشرة ويعلمون ما كان وما سيكون، وتخضع لهم جميع ذرات الوجود ويعلمون متى يموتون ولا يموتون إلا باختيارهم، ويجوز دعاؤهم والاستغاثة بهم والتسمية بالعبودية لهم.

4) أن الأئمة اثنا عشر إماماً أولهم علي ثم الحسن ثم الحسين ثم علي بن الحسين الذي أمه بنت كسرى ثم تتابع في ذريته إلى الإمام الثاني عشر الموهوم (محمد بن الحسن العسكري ) الذي يعتـقدون أنه اختفى في السرداب بسامراء سنة (261)هـ
وسوف يخرج آخر الزمان ويحكم الناس بحكم داود ويأمر بـإحياء أعداء علي وأهله وأولهم أبو بكر وعمر ثم سائر الصحابة والخلفاء وملوك المسلمين إلى زمن خروجه فيقتلهم جميعاً.

5) أن القرآن فيه تحريف ونـقص أحدثهما الصحابة فيه، والمصحف الكامل هو مصحف علي الذي ورثه الإمام الثاني عشر ودخل به السرداب، وهو ثلاثة أضعاف هذا القرآن وليس فيه من قرآن أهل السنة حرف واحد.
ويسمونه أيضاً مصحف فاطمة، ويحاول مجتهدوهم تجميعه من خلال الروايات الموضوعة على أئمة أهل البيت.
ولكنهم يروون عن أئمتهم الوصية بقراءة هذا القرآن وجواز التعبد والعمل به إلى أن يظهر الإمام بالقرآن الحقيقي.

6) اعتـقاد أن القرآن مخلوق.

7) إنكار صفات الله تعالى وإنكار القدر، وبالجملة هم معتزلة في العقيدة وينفردون بالقول بالبداء.

8) السنة عندهم:
لا يعترف الشيعة بكـتب السنة المعروفة مثـل صحيح البخاري ومسلم ومسند الإمام أحمد وكـتب السنن الأخرى وإنما السنة عندهم ما جاء من طريق آل البيت وحدهم واهتمامهم بما يروى عن أئمتهم المعصومين ـــ في نظرهم ـــ أعظم مما عداه.

وكما يخالفون أهل السنة في الأصول يخالفونهم في معظم الأحكام الفقهية.
ومن ذلك أن الجهاد والجمعة غير واجبة عندهم إلا إذا ظهر الإمام الذي في السرداب وأنه حين يظهر ينشر العلم الخاص بزعمهم ـــ الذي يسمونه علم الجَفْر ـــ وفيه الفقه والأحكام والقرآن الكامل.
وهذا مما يدل على أن الذين أسسوا هذا المذهب كانوا قاصدين تـعطيل الشريـعة وتعليقها على شيء لـن يـوجـد أبداً وهذا من أخبث المكر.

مفوز المبارك 05-09-08 03:46 AM


إقتباس :

{ والبصمات اليهودية واضحة في التشيع جداً :

فمما أدخله ابن سبأ فيها من عقائد اليهود وأكمله من بعده:
أ‌- التمثيل والتشبيه: وعلى هذا كان قدماؤهم ثم اتحدوا مع المعتزلة ـــ كما أشرنا ـــ وأصبحوا نفاة معطلة.
ب‌- يعتقد اليهود أنه سيخرج في آخر الزمان مسيح يهودي يحكم العالم بشريعة داود ويبعث له وزراء من أصحاب موسى ويوشع بن نون، وفي عقيدة الشيعة أن مهديهم المنتظر سوف يحكم بحكم داود ويبعث له وزراء من أصحاب موسى ويوشع بن نون.
ج- يعتـقد اليهود جواز البداء على الله تعالى وهو أن يأمر الله بأمر ثم يبدو له خطؤه فيأمر بخلافه ـــ تعالى الله عن ذلك علواً كبيراً ـــ وهذا جزء من عقيدة الشيعة في الله تعالى. }.

أبو العلا 26-09-08 08:21 AM

أخي الكريم مفوز المبارك

جزاك الله تعالى خيرا

وغفر لنا ولك ولجميع المسلمين

صالح عبد الله التميمي 05-05-09 01:49 PM


جزاء الله أخي أبو العلا .. خير الجزاء

على هذا النقل ... وتوضيح منهج العلامة الدكتور سفر بن عبد الرحمن الحوالي ( شفاه الله) من الرافضة .. من كتابه الأديان والفرق


وأحب أن أنبه أن الكتاب الذي نقلت منه , السالف الذكر .. رأيته في هذه السنة في أحد المكتبات مطبوع ..


ولقد قرءة أعلان له في عام 1413 .. بأنه سوف يطبع في دار الصديق بالطائف ..

ولا أعلم هل طبع في سنة الأعلان او لا ..!!


أبو العلا 05-05-09 03:22 PM

جزاك الله تعالى خيرا أخي الفاضل صالح عبد الله التميمي


أشكرك على طيب المرور والتعليق


ولو استطعت أخي أن تدلنا على المكتبة الموجود فيها الكتاب

فجزيت خيرا

صالح عبد الله التميمي 06-05-09 12:36 AM


وجدت الكتاب في مكتبة ( ابن الجوزي ) في الرياض أمام جامعة الأمام محمد بن سعود الأسلامية ...

لكن ابن الجوزي لم تطبع الكتب .. مجرد عرض للبيع ..

وفقك الله

أبو العلا 06-05-09 01:20 PM

جزاك الله تعالى خيرا أخي الحبيب صالح عبد الله التميمي

وجعله في ميزان حسناتك

بإذن الله سأبحث عنه

وإن شاء الله أجده

بورك فيك وغفر الله لك


الساعة الآن 05:00 PM.

Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "